للمرة الأولى منذ 5 سنوات الجيش الإسرائيلي لم يغلق معابر الضفة الغربية خلال عيد المساخر
آخر تحديث GMT05:27:38
 العرب اليوم -

للمرة الأولى منذ 5 سنوات الجيش الإسرائيلي لم يغلق معابر الضفة الغربية خلال "عيد المساخر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - للمرة الأولى منذ 5 سنوات الجيش الإسرائيلي لم يغلق معابر الضفة الغربية خلال "عيد المساخر"

الجيش الإسرائيلي
القدس المحتلة - العرب اليوم

أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" بأنه للمرة الأولى منذ خمس سنوات، لن يقوم الجيش الإسرائيلي بإغلاق المعابر مع الضفة الغربية خلال عيد المساخر".وفي العادة يقوم الجيش الإسرائيلي بإغلاق المعابر خلال الأعياد الوطنية الإسرائيلية والمهرجانات اليهودية ضمن "إجراءات وقائية من الهجمات".وبحسب هيئة الاتصال العسكري في إسرائيل، فإن المعابر بين الضفة الغربية وقطاع غزة وإسرائيل ستعمل كالمعتاد في الأيام المقبلة.

هذا ويدخل عشرات الآلاف من الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى إسرائيل والمستوطنات الإسرائيلية للعمل كل يوم. بينا يسافر عدد أقل من سكان غزة أيضا إلى إسرائيل للعمل والاستشفاء، لكن هناك قيودا أكبر بكثير عليهم.ووفقا لوزارة الخارجية الإسرائيلية فإن "عيد المساخر الذي يحتفل به بذكرى خلاص اليهود وإفشال مؤامرة هامان بإبادتهم، هو رمز لانتصار الشعب اليهودي على حكم طغيان لاسامي".

ومن التقاليد اليهودية في هذا العيد، أن يأتي الأطفال إلى الكنيس وهم يرتدون الأزياء التنكرية، وأن يقوم المصلون بإثارة الضوضاء بأعلى صوت كلما ورد اسم هامان خلال تلاوة سفر أستر.وفي الكثير من الأماكن في إسرائيل تقام في عيد المساخر عروض خاصة، أشهرها تلك التي تشهدها تل أبيب.

قد يهمك ايضاً

ألف مصلٍّ في المسجد الأقصى رغم العراقيل الإسرائيلية

عشرات المُستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

للمرة الأولى منذ 5 سنوات الجيش الإسرائيلي لم يغلق معابر الضفة الغربية خلال عيد المساخر للمرة الأولى منذ 5 سنوات الجيش الإسرائيلي لم يغلق معابر الضفة الغربية خلال عيد المساخر



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 21:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف تطورات فيلمها الجديد مع عمرو دياب
 العرب اليوم - نانسي عجرم تكشف تطورات فيلمها الجديد مع عمرو دياب

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab