انفجار سيَّارة مفخَّخة أمام قوَّات الأمن الكرديِّ في الحسكة وإصابة 15 شخصًا
آخر تحديث GMT08:48:12
 العرب اليوم -

القوات الحكوميَّة تُطلِق قذائف صاروخيَّة عدَّة مناطق في كفرزيتا في حماة

انفجار سيَّارة مفخَّخة أمام قوَّات الأمن الكرديِّ في الحسكة وإصابة 15 شخصًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انفجار سيَّارة مفخَّخة أمام قوَّات الأمن الكرديِّ في الحسكة وإصابة 15 شخصًا

عنصر من الجيش السوري الحر
دمشق ـ جورج الشامي

أكّد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن سيارة مفخخة في الحسكة انفجرت أمام مبنى بيت المرأة وقوات الأمن الداخلي الكردي "الأسايش" وسط  مدينة ديرك "المالكية"، على الطريق العام الواصل إلى مدينة القامشلي، ما أدى لمقتل رجل ومواطنة وطفلة، وسقوط ما لا يقل عن 15 جريحاً، إضافة لأضرار في ممتلكات المواطنين، وفي حماه قصفت القوات الحكومية قذائف صاروخية عدة مناطق في مدينة كفرزيتا، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن.
وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 1400، في 20 يوماً من الاشتباكات الدامية والإعدامات وتفجير المففخات، بين "داعش"، والكتائب والألوية الإسلامية المعارضة، في محافظات عدة. وأضاف المرصد، من محافظة اللاذقية، أنَّ الطيران المروحي قصف، بالبراميل المتفجرة، مناطق في جبل الأكراد، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر حتى اللحظة ومن الجنوب السوري، في محافظة دمشق، نفّذت القوات الحكومية حملة دهم وتفتيش للمنازل في حي الميدان، ولم ترد معلومات عن اعتقالات، كما قصفت القوات الحكومية منطقة جورة الشريباتي، ومدخل حي العسالي، ما أدى إلى سقوط جرحى، كما فارق رجلان الحياة، أحدهما مسن من مخيم اليرموك، جراء نقص المواد الطبية والغذائية، إثر حصار القوات الحكومية للمخيم، منذ أشهر عدة.
وفي ريف دمشق تتعرض مناطق في مدينتي داريا وزملكا وبلدتي حزة وعين ترما لقصف من قبل القوات الحكومية، كذلك نفذ الطيران الحربي غارتين على أطراف بلدة اوتايا من دون معلومات عن إصابات إلى الآن.
وفي حمص تدور اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية مدعمة بقوات الدفاع الوطني من جهة ومقاتلي الكتائب الإسلامية المقاتلة من جهة أخرى، بالقرب من جسر الزارة ووادي البردعيات والمدخل الجنوبي لبلدة الحصن، ترافق مع قصف القوات النظامية مناطق الاشتباك، وأسفرت الاشتباكات عن مقتل عنصر من القوات الحكومية وخسائر بشرية في صفوفها، كما قُتل مقاتل وناشط إعلامي في كتيبة مقاتلة خلال اشتباكات مع القوات الحكومية في القلمون ومنطقة أخرى، وفي مدينة حمص تتعرض مناطق في حي الوعر لقصف من القوات الحكومية بقذائف الهاون، وإطلاق نار بالرشاشات الثقيلة، ولا معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن، كذلك سقطت قذيفتا هاون على مناطق في حي الإنشاءات بالقرب من مسجد الفردوس ومعلومات عن سقوط 3 جرحى على الأقل.
وفي حماه قصفت القوات الحكومية في قذائف صاروخية عدة مناطق في مدينة كفرزيتا، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية إلى الآن.
وفي حلب قتل 3 رجال وطفل جراء قصف جوي على مناطق في جسر الحج، ومعلومات عن سقوط عدد آخر من القتلى والجرحى، كذلك نفذ الطيران الحربي غارة على حي الزبدية بالقرب من جسر السنديانة، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر البشرية إلى الآن، كما تشهد مناطق في حي المرجة نزوحًا للمواطنين نتيجة للاشتباكات المستمرة، قرية عزيزة القريبة من الحي، بين مقاتلي الكتائب الإسلامية المقاتلة والقوات الحكومية منذ حوالي اسبوع، وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان، من جرحى تم نقلهم من مدينة منبج إلى مدينة كوباني "عين العرب"، أن عدد الذين لقوا حتفهم، وأصيب بجراح من عناصر الكتائب الإسلامية المقاتلة منذ ليل أمس وحتى صباح اليوم الخميس يفوق الستين، وذلك نتيجة القصف الذي تعرضت له المدينة من الدولة الإسلامية في العراق والشام والاشتباكات معها.
وفي الحسكة انفجرت سيارة مفخخة أمام مبنى بيت المرأة وقوات الأمن الداخلي الكردي "الأسايش" وسط  مدينة ديرك "المالكية"، على الطريق العام الواصل إلى مدينة القامشلي، ما أدى لمقتل رجل ومواطنة وطفلة، وسقوط ما لا يقل عن 15 جريحاً، إضافة لأضرار في ممتلكات المواطنين، ولم يعرف حتى الآن ما إذا كان هناك خسائر بشرية في صفوف قوات الأمن الداخلي الكردي "الأسايش"
وشمالاً، في محافظة حلب، قصف الطيران الحربي منطقة جسر دوار الحج، وحيي الصالحين، وقاضي عسكر، وأنباء عن 3 شهداء، وسقوط جرحى في حي الصالحين، كما قصف الطيران منطقة الليرمون، وبلدة كفرحمرة، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر حتى اللحظة، ترافق مع اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومقاتلي الكتائب المعارضة في محيط قرية عزيزة، كما سيطر مقاتلو "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) على مدينة منبج بالكامل، إثر اشتباكات عنيفة دارت مع مقاتلي الكتائب الإسلامية الأخرى، لأيام عدة، لقي خلالها، الخميس، ما لا يقل عن تسعة مقاتلين من الكتائب الإسلامية المعارضة، ومقاتلين من "الدولة الإسلامية" حتفهم.
أما في محافظة حلب فقد قصف الطيران مناطق في حي المشهد ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر حتى اللحظة  كما قصفت الكتائب المقاتلة بالدبابات تمركزات القوات الحكومية في مبنى المطحنة قرب مطار النيرب العسكري وأنباء عن قتلى وجرحى في صفوف القوات الحكومية  كما فجر مقاتلون من الكتائب الإسلامية المقاتلة مبنى تتحصن فيه القوات الحكومية في محيط قرية عزيزة مما اسفر عن مقتل وجرح مالايقل عن ستة عناصر من القوات الحكومية في حين قصفت الدولة الإسلامية في العراق والشام تمركزات القوات الحكومية في بلدة تلعرن.
وفي تقرير له أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان أنَّ نحو 1400 قضوا  خلال 20 يومًا من الاشتباكات الدامية والإعدامات وتفجير المففخات، بين "داعش"، والكتائب والألوية الإسلامية المعارضة.
وارتفع إلى 1395عدد الذين قضوا، منذ فجر الجمعة الثالث من كانون الثاني/يناير الجاري، وحتى منتصف الأربعاء، 22 من الشهر نفسه، وذلك خلال الاشتباكات بين مقاتلي "داعش" من طرف، ومقاتلي كتائب وألوية إسلامية معارضة من طرف آخر، في محافظات حلب وإدلب والرقة وحماه ودير الزور وحمص.
ومن بين القتلى 190 مواطناً مدنياً قضوا بطلقات نارية خلال اشتباكات بين الطرفين، وفي قصف بقذائف الهاون والمدفعية والصواريخ محلية الصنع، منهم 21 مواطنًا أعدموا على يد مقاتلي "الدولة الإسلامية" في مشفى الأطفال، في حي قاضي عسكر الحلبي، فيما البقية استشهدوا جراء إصابتهم بطلقات نارية خلال اشتباكات بين الطرفين، وتفجير سيارات مفخخة، ومواطن أعدمه عناصر من لواء مقاتل، معروف بفساده وسوء سمعته، في حي الميسر، بتهمة تأييده لـ"الدولة الإسلامية في العراق والشام".
وقُتل 760 مقاتلاً من كتائب إسلامية معارضة، خلال اشتباكات، واستهداف سيارات للكتائب، وتفجير سيارات مفخخة، في محافظات إدلب، وحماه، وحلب، والرقة، وحمص، وديرالزور، أعدم 32 منهم على يد "الدولة الإسلامية"، و46 مقاتلاً من حركة إسلامية معارضة، أعدمتهم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" قرب من منطقة الكنطري، التي تقع على بعد نحو 80 كيلو مترًا إلى الشمال من مدينة الرقة، خلال توجه عناصر الحركة من الرقة نحو محافظة الحسكة، و14 مقاتلاً أعدمتهم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" في البادية السورية.
وأوضح المرصد أنَّ 426 مقاتلاً من "الدولة الإسلامية في العراق والشام" لقوا حتفهم في اشتباكات في محافظات حلب و إدلب، وحماه والرقة وحمص وديرالزور، من ضمنهم 56 على الأقل من "الدولة الإسلامية"، و"جند الأقصى"، جرى إعدامهم عقب أسرهم من طرف كتائب معارضة ومسلحين، في ريف إدلب، وذلك حسب ما أكّدته مصادر طبية ومحلية، كما أعدم مسؤول عن تحفيظ القرآن في "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، سعودي الجنسية، في مدينة سراقب في ريف محافظة إدلب، على يد مقاتلين من الكتائب المعارضة، حيث قام محفّظ القرآن، في الـ 17 من كانون الثاني/ يناير الجاري، بإطلاق طلقة في الهواء، منادياً على الناس من فوق أحد الأسطح، أن لا صلة له بالاشتباكات، إلا أنَّ مقاتلون من كتيبة معارضة أطلقوا النار عليه، ما أدى إلى إصابته، ومن ثم ألقوه من السطح على الأرض، وقاموا بسحل جثته في شوارع مدينة سراقب، ومن بينهم شقيق مقاتل كان قد لقي حتفه في اشتباكات مع "الدولة الإسلامية في العراق والشام".
وعُثر على 19 جثة لرجال مجهولي الهوية، في مقار لـ"الدولة الإسلامية في العراق والشام" في محافظة حلب، فيما لا يزال مصير المئات، الذين تعتقلهم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، منذ أشهر وأسابيع، مجهولاً حتى اللحظة، كما لا يزال مصير مئات الأسرى من "الدولة الإسلامية" مجهولاً كذلك.
ويَعتقِد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنَّ عدد الذين لقوا مصرعهم خلال هذه الاشتباكات، من الكتائب الإسلامية المعارضة، و"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، أكثر بحوالي 500 مقاتل من الرقم الذي تمّ توثيقه، وذلك بسبب التكتم الشديد، من الجانبين، على الخسائر البشرية، حيث أكّدت مصادر متقاطعة للمرصد في ريف حلب الغربي، أنّ أكثر من 200 من "داعش"، والكتائب الإسلامية المعارضة، لقوا مصرعهم في  اشتباكات في محيط الفوج 111 في ريف حلب الغربي، من الـ10 وحتى الـ13 من الشهر الجاري، فضلاً عن المئات، من الذين قضوا خلال الاشتباكات وتفجير المفخخات والأحزمة الناسفة في محافظات عدة.
وأشار المرصد إلى أنّه مع مرور 3 أسابيع على الاشتباكات الدامية بين "الدولة الإسلامية في العراق والشام"، والكتائب الإسلامية المعارضة، في محافظات عدة، فإن المجتمع الدولي اكتفى بإصدار البيانات والتصريحات، بل إنّ بعض الدول عملت وتعمل بطريقة أو بأخرى، على تأجيج الاشتباكات بين الجانبين.
وعبر المتحدث باسم الخارجية الأميركيّة جوشوا بيكر، عن ترحيبه "بوجود المفتشين الدوليين في سورية والعمل العسكري غير مستبعد في حال مخالفة سورية لقرار الأمم المتحدة".
وأكدّ أهميّة مشروع القرار الذي يتم التحضير له في أروقة الأمم المتحدة بشأن الأسلحة الكيميائية السورية، واعتبر أنّ بلاده تريد أن تضع الأسلحة الكيميائية السوريّة تحت المراقبة الدولية، ولهذا تريد الولايات المتحدة تريد مشروع قرار قوي وحازم وهي تفضل استخدام البند السابع. وأكد أن بلاده تقوم مع حلفائها في الأمم المتحدة والوكالات والمنظمات الدولية التي تعمل داخل سورية لتحديد كمية الأسلحة الكيميائية والمخازن الكيميائية. كما أكدّ أنّ الأمم المتحدة عليها أنّ تتخذ قرار قوي وحازم يضع المسؤولية على الحكومة السوريّة، وأيضًا يضع عقوبات لعدم التزامها بالقرارات الدولية.
وأوضح "نحن نعرف أن القضاء على الأسلحة الكيميائية في أقل من 6 أشهر هو أمر صعب ويواجه تحديات كبيرة، لكن الولايات المتحدة قالت منذ البداية أن ما حدث في سورية في 21 آب الماضي غير مقبول، ونحن نعرف أن النظام السوري قتل شعبه بالأسلحة الكيميائية، وفي حال عدم التزام النظام بالقرار الدولي فالولايات المتحدة مستعدة لإعادة النظر بالعمل العسكري مرة ثانية". أما فيما يخص بعض المعلومات عن نقل بعض من الترسانة الكيمائية السورية إلى دول الجوار، ذكر بيكر "أعتقد أن الاتفاق حول عدم نقل أو نشر الأسلحة الكيميائية سيكون ضمن قرار الأمم المتحدة. فالولايات المتحدة لا تريد أن تنقل هذه الترسانة إلى دول الجوار بما في ذلك لبنان، لكن حتى الآن لا معلومات عن هذا الموضوع والاستخبارات الأميركية تراقب عن كثب ما يجري في سورية وإذا لاحظت أي شيء فبالطبع ستكون هناك عقوبات على سورية".
وفي خصوص التقارب مع الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، اعتبر أنّ الولايات المتحدة ترحب بهذا التقارب، لكنه أكد أن بلاده لاحظت الكلام ذاته من حين إلى آخر من قبل الحكومات الإيرانيّة، وأنها تحتاج إلى خطوات ملموسة من إيران، خصوصًا التزامها بالقرارات الدولية ومن أهمها الملف النووي الإيراني، موضحًا أنّ الولايات المتحدة تعترف بحق إيران في تطوير برنامج نووي سلمي ولكن لا تسمح بتطوير الأسلحة النووية في إيران أو أي بلد أخر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انفجار سيَّارة مفخَّخة أمام قوَّات الأمن الكرديِّ في الحسكة وإصابة 15 شخصًا انفجار سيَّارة مفخَّخة أمام قوَّات الأمن الكرديِّ في الحسكة وإصابة 15 شخصًا



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم
 العرب اليوم - أردوغان يؤكد أن الأمم المتحدة عاجزة عن حل الصراعات في العالم

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم - أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 07:41 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مجلس الأمن يصوت على مشروع قرار يدعو إلى وقف النار في السودان
 العرب اليوم - مجلس الأمن يصوت على مشروع قرار يدعو إلى وقف النار في السودان

GMT 07:54 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حميد الشاعري يكشف تفاصيل بيع بصمته الصوتية
 العرب اليوم - حميد الشاعري يكشف تفاصيل بيع بصمته الصوتية

GMT 01:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف فى المدارس !

GMT 05:45 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 02:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

العُلا... لقطة من القرن الثامن

GMT 08:22 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل جندي إسرائيلي من لواء كفير برصاص قناص شمال قطاع غزة

GMT 07:19 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب أفغانستان في ساعة مبكرة من اليوم

GMT 13:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

مستوطنون يحتلون مسجداً ويبثون منه أغنيات عبرية

GMT 06:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يحذّر من حقبة "تغيير سياسي كبير" بعد فوز ترامب

GMT 13:36 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

"تسلا" تستدعي 2400 شاحنة من "Cybertruck" بسبب مشاكل تقنية

GMT 22:39 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط قنبلتين ضوئيتين في ساحة منزل نتنياهو

GMT 16:54 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد فهمي ضيف شرف سينما 2024 بـ 3 أفلام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab