المسماري يفند مزاعم ميليشيات طرابلس بشأن قصف مناطق مدنية
آخر تحديث GMT12:57:00
 العرب اليوم -
بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128 بري يرفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد الفشل بانتخاب جوزيف عون من الدورة الأولى البرلمان اللبناني يفشل في انتخاب جوزيف عون في الدورة الأولى من التصويت
أخر الأخبار

تحاول من خلالها تأليب الرأي العام ضد الجيش

المسماري يفند مزاعم ميليشيات طرابلس بشأن قصف مناطق مدنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المسماري يفند مزاعم ميليشيات طرابلس بشأن قصف مناطق مدنية

المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري
طرابلس ـ فاطمة السعداوي

رد المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء أحمد المسماري، الأربعاء، على مزاعم ميليشيات طرابلس بشأن قصف مناطق مدنية في العاصمة الليبية، الليلة الماضية، مستعرضا دلائل تنسف كلام الميليشيات، التي تحاول عبر هذه المزاعم تأليب الرأي العام ضد الجيش.

وأوضح المسماري في مؤتمر صحفي، أن صواريخ "غراد" الموجودة لدى الجيش الوطني الليبي تصل في أحسن الظروف الجوية إلى مسافة 15 كيلومتر، وهي غير كافية لبلوغ المناطق التي قيل إنها تعرضت لقصف من جانب الجيش.

وأشار إلى أن ميليشيات طرابلس زعمت أن الرماية على المناطق المدنية في طرابلس انطلقت من منطقة "قصر بن غشير" جنوب العاصمة الليبية، موضحًا أنه عند قياس المسافة بين الموقعين، فإنها تصل إلى 18 كيلومتر، مما يعني أنها خارج نطاق ومدى قوات الجيش الوطني الصاروخية.

اقرأ أيضا:

الجيش الليبي يعلن عن تحرير مدينة "مرزق" الجنوبية

وذكر سببا عسكريا آخر يفند مزاعم ميليشيات طرابلس، إذ أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال وضع صواريخ "غراد" في مقدمة القوات، ولكنها توضع خلف القوات بمسافة من 5 إلى 10 كيلو مترات، حسب طبيعة الأرض.

وبالتالي، ستكون المسافة بين أول عربة غراد والمكان المستهدف أكثر من 22 إلى 27 كيلومترا، مما يؤكد أنها خارج مدى الأسلحة الثقيلة بالكامل.

وأعرب المتحدث باسم الجيش الوطني عن اعتقاده أن القصف تم عبر "راجمات 107"، ذات التدمير المحدود، والتي تمتلك ميليشيات طرابلس عددا منها.

 ولفت إلى أن ميليشيات طرابلس أقامت سواتر ترابية في على شوارع جنوبي طرابلس، في دليل قاطع على تغلغل الشعور بالانهيار داخل صفوف الميليشيات، التي تضحي ببعض المواطنين لتأليب الرأي العام المحلي والدولي ضد العملية العسكرية في طرابلس.

وأكد أن "القوات المسلحة لديها كل الإمكانات لسحق العدو، بما في ذلك سلاح جوي قوي وفعال"، مضيفا "نعرف مواقع الإرهاب في طرابلس، وإلى الآن لم نستعمل أي ضربات جوية في طرابلس، حتى على مواقع الميليشيات لأن قواعد الاشتباك تمنع ذلك".

واسترسل قائلا: "لم نضرب أن تجمع سكني أو أي تجمع داخل المناطق السكنية، لا في معركة طرابلس ولا فيها غيرها في السابق، فالهدف ليس المدنيين بل العصابات ومنها تلك التي تسيطر على طرابلس".

ويأتي قصف الجماعات الإرهابية لأحياء سكنية في طرابلس، في وقت يشن الجيش الوطني الليبي منذ أسبوعين عملية عسكرية تحمل اسم "طوفان الكرامة" لتخليص العاصمة من الميليشيات التي تسيطر عليها.

وحقق الجيش الوطني الليبي تقدما على مدار الأيام القليلة الماضية في العمليات العسكرية، وكبد الميليشيات خسائر كبيرة في الأروح والعتاد، وشن غارات على أهداف للجماعات الإرهابية.

قد يهمك ايضا :

 الجيش الليبي يعلن عن مقتل قيادي بارز في تنظيم "القاعدة"

المسماري يطالب لبنان بالاعتذار عن العلم الليبي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسماري يفند مزاعم ميليشيات طرابلس بشأن قصف مناطق مدنية المسماري يفند مزاعم ميليشيات طرابلس بشأن قصف مناطق مدنية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد

GMT 18:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 07:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

استئناف الرحلات من مطار دمشق الدولي بعد إعادة تأهيله

GMT 10:04 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

البيت الأبيض يكتسى بالثلوج و5 ولايات أمريكية تعلن الطوارئ

GMT 08:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم

GMT 06:39 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يضرب التبت في الصين ويتسبب بمصرع 53 شخصًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab