36 قتيلاً و312 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة
آخر تحديث GMT17:25:56
 العرب اليوم -

الكهرباء" تناشد المواطنين"عدم مهاجمة شركاتها وتوقعات بحظر التجوال

36 قتيلاً و312 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 36 قتيلاً و312 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة

جانب من الاشتباكات في بورسعيد

القاهرة،بورسعيد ـ أكرم علي،خالد حسانين، محمد مصطفى، علي رجب، يسري محمد ارتفع عدد  ضحايا الاشتباكات أمام "سجن بورسعيد العمومي" إلى 36 قتيلاً و312 مصابًا، ودفع "الجيش الثاني الميداني" بعدد من الوحدات لتأمين المنشآت الحيوية في المحافظة، وسط توقعات بفرض حظر تجوّل السبت للسيطرة على حالة الانفلات الأمني هناك، وبينما حاول البعض اقتحام مقر قناة السويس، الذي تدار منه حركة السفن ورشقوه بالحجارة، إلا أن قوات الجيش حالت دون ذلك وأطلقت القنابل المسيلة لتفريقهم.
وفيما ينتظر ارتفاع عدد القتلى بسبب شدة الإصابات وخطورتها. وفيما أكدت وزارة الداخلية، تعرض بعض أفراد قوات الشرطة في المحافظة إلى ًإصابات "خطيرة"، شددت على أنها "لازالت تتصدى لمحاولات اقتحام عدد من المنشآت الحيوية"، التي تتعرض إلى "هجوم عنيف وإطلاق أعيرة نارية بكثافة من أسلحة آلية وثقيلة"، في حين أفادت مصادر مطلعة بـ"انسحاب الشرطة من معظم الأقسام تحسبًا لأية عمليات اقتحام".
وبينما ناشدت وزارة الكهرباء، أهالي بورسعيد "التوقف عن مهاجمة مبنى شركة توزيع كهرباء القناة تجنبًا لقطع التيار عن المدينة"، نفى رئيس شبكة المياه ما تردد عن "حدوث كسر في الماسورة الرئيسية المغذية للمدينة أو حدوث عطل في محطة المياه".
وشهدت بورسعيد مواجهات عنيفة ودامية عقب إعلان محكمة الجنايات قرارها بـ"إحالة أوراق 21 متهمًا إلى المفتى"، في قضية "مذبحة بورسعيد"، التي راح ضحيتها نحو 74 شهيدًا عقب مباراة كرة قدم بين فريقي "الأهلي" و"المصري" البورسعيدي.
وصرح مدير مديرية الشؤون الصحية في المحافظة الدكتور حلمي العفني، في وقت سابق أن "محصلة ضحايا أحداث بورسعيد ارتفعت إلى 36 قتيلاً و312 مصابًا"، قائلاً:" إن المديرية تناشد الأهالي التبرع بالدم والمعدات الطبية"، مطالبًا "أطباء المحافظة جميعهم بالنزول للمشاركة في علاج المصابين"، وذلك قبل أن يرتفع العدد إلى 26 قتيلاً و276 مصابًا
وأفادت مصادر مطلعة أن حدة الاشتباكات حول السجن بين الأمن والأهالي زادت عقب وصول شاحنة صغيرة مثبت عليها رشاش "جرينوف" ثقيل 500 مللي، فيما قام أحد الملثمين بإطلاق دفعات من الرصاص على السجن.
وقالت المصادر، إن "جميع الضحايا قتلوا بالرصاص الحي في الصدر والبطن والرأس، وأنه يوجد 200 مصاب حالتهم خطيرة، ما يشير إلى احتمال تزايد القتلى خلال الساعات المقبلة، في ظل استمرار إطلاق الرصاص وتبادل الاشتباكات في محيط السجن".
وشهدت الشوارع المحيطة بالسجن مجموعات من الأشخاص يستقلون دراجات نارية ويحملون أسلحة رشاشة ومسدسات خرطوش محلية الصنع، فيما اختفت أجهزة الشرطة بالكامل من شوارع بورسعيد، وتمركزت فقط حول السجن والمباني الهامة ومديرية الأمن، فيما انسحبت الشرطة من معظم الأقسام تحسبًا لأية عمليات اقتحام، بينما قام المحتجون باقتحام قسم "شرطة العرب وشرق"، ولم تفلح محاولات اقتحام قسم "الضواحي والمناخ".
وقام المحتجون بتحطيم محطة مياه ومبني تابع لشركة الكهرباء، كما أحرقوا مبنى تابعًا لقوات الأمن المركزي، يجاور مستشفي بورسعيد العام، التي تجمع المتظاهرون في محيطها وسط حالات من الغضب  الشديد بسبب سقوط هذا العدد الكبير من القتلى والمصابين، وأيضًا بسبب الحكم بإعدام 21 متهمًا.
ودعت المساجد المواطنين بـ"النزول للتبرع بالدم  لإنقاذ المصابين"، فيما حاول البعض الوصول إلى مقر قناة السويس، الذي تدار منه حركة السفن ورشقوه بالحجارة، فيما حاولوا اقتحامه إلا أن قوات الشرطة والجيش حالت دون ذلك وأطلقت القنابل المسيلة لتفريقهم.
ومن جانبه، قال المتحدث الإعلامي باسم هيئة قناة السويس طارق حسنين، إن "حركة الملاحة منتظمة، ولم تتأثر"، لافتًا إلى أن "45 سفينة عبرت القناة السبت"، فيما دفع الجيش الثاني الميداني الثاني، بقوات وعربات مدرعة إلى شوارع بورسعيد للسيطرة على الوضع الأمني في المدينة.
وقد نشب حريق في سيارة تابعة لتليفزيون "الحياة اليوم" أثناء تغطية الأحداث أمام سجن بورسعيد. وتلقى مركز شرطة القنطرة غرب بلاغًا من (أحمد. ن. ا) 27 عامًا مساعد إنتاج في شركة "سيجما للإعلام"، يفيد أنه أثناء قيامه بتغطية الأحداث أمام سجن بورسعيد السبت، ومعه المعدات والكاميرات اللازمة قام بعض الأشخاص المتواجدين أمام السجن بإلقاء زجاجات المولوتوف على سيارة ميكروباص رقم ( 7823 ص ر )، ما أدى إلى احتراقها بالكامل وبداخلها معدات التصوير والكاميرات". تم تحرير محضر رقم 21 أحوال مركز القنطرة غرب.
من ناحيته، قال المتحدث باسم وزارة الكهرباء المهندس أكثم أبو العلا:"نناشد أهالي بورسعيد عدم مهاجمة شركة الكهرباء حتى لا تضار مصالحهم إذا انقطعت الكهرباء في ظل الظروف الصعبة التي تعاني منها المدينة حاليًا".
وقد  هاجم مجهولون مبنى الشركة بزجاجات المولوتوف، عقب الحكم في "مذبحة بورسعيد" وإحالة  أوراق 21 متهمًا إلى مفتي الديار المصرية للحكم بإعدامهم.
وفي سياق متصل، نفى رئيس شبكة المياه في هيئة قناة السويس، المهندس  محمد القشاوى ما تردد عن حدوث كسر في الماسورة الرئيسية لشبكة المياه المغذية للمدينة أو حدوث عطل في محطة المياه، قائلاً: "كل ما يتردد في هذا الشأن شائعات الغرض منها إحداث بلبلة وقلق في الشارع البورسعيدي"، موضحًا أن "ضعف المياه الذي حدث نتيجة قيام جميع أهالي بورسعيد بتخزين المياه في وقت واحد، ما أدى إلى ضعف في ضغط المياه خاصة في أطراف المدينة أو لدى سكان الأدوار العليا".
وقضت محكمة جنايات بورسعيد، التي عقدت في أكاديمية الشرطة، السبت، بإحالة ملفات 21 متهمًا في قضية "مذبحة استاد بورسعيد"، والبالغ عدد المتهمين فيها 73 شخصًا، إلى مفتي الجمهورية، لإدانتهم بقتل 74 من "أولتراس" الأهلي عقب مباراة لكرة القدم بين "الأهلي" و"المصري"، في أول شباط/فبراير من العام الماضي، وتأجيل القضية إلى جلسة 9 آذار/مارس المقبل  للنطق بالحكم لجميع المتهمين، فيما وصل 9 من المتهمين فقط في القضية إلى أكاديمية الشرطة لبدء المحاكمة وسط إجراءات أمنية مشددة، تزامنًا مع محاولة أهالي المحكوم عليهم بالإعدام اقتحام سجن بورسعيد، واستشهاد ضابط شرطة أثناء محاولته التصدي لمحاولات الاقتحام.
وجاء نص الحكم كالتالي: بعد الإطلاع علي الأوراق قررت المحكمة إحالة أوراق كلاً من (السيد محمد رفعت الدنف، محمد رشاد قوطة، محمد السيد مصطفى، السيد محمود، خلف أبوزيد، محمد عادل شحاته، أحمد فتحي مزروع، هشام البدري، محمود محمد البغدادي، فؤاد أحمد التابعي، محمد شعبان محمد، طارق عصران، ناصر سمير، محمد حسين عطية، أحمد رضا، أحمد عبدالرحيم، عبدالعظيم غريب، محسن محمد حسين، وائل يوسف عبدالقادر، محمد دسوقي، محمود علي عبدالرحيم ) إلى فضيلة مفتي جمهورية مصر العربية، لأخذ الرأي الشرعي، وحددت يوم 9 آذار/مارس للنطق بالحكم لجميع المتهمين، فيما شهدت الجلسة هتافات "الله أكبر ويحيا العدل" من جانب أهالي الشهداء، الذين كانوا داخل قاعة المحكمة، تعبيرًا عن سعادتهم بالحكم والقصاص لأبنائهم، بهذا الحكم الذي اعتبروه عادلاً ومنصفًا، وأُجهشوا بالبكاء وسجد بعضهم شكرًا لله .
صدر الحكم برئاسة المستشار صبحي عبد المجيد، وعضوية المستشارين طارق جاد المولى ومحمد عبد الكريم، بحضور المحامي العام بالمكتب الفني للنائب العام المستشار محمود الحفناوي، وأمانة سر هيثم عمران ومحمد عبد الهادي أحمد عبد اللطيف، فيما سادت حالة من الفرحة بين أهالي الشهداء في أكاديمية الشرطة، وتعالت الهتافات باسم المستشار رئيس الجلسة "صبحي.. صبحي"، وقال والد الشهيد محمد علي لـ"العرب اليوم"، "أستطيع اليوم أنام وأنا مرتاح بعد القصاص لابني، وأعتبر هذا الحكم أول حكم يجلب الفرحة لأهالي الشهداء"، موجهًا الشكر لمجموعة "الأولتراس" التي استطاعت الضغط على هيئة المحكمة لإصدار حكم يؤكد القصاص للشهداء.
وفور النطق بالحكم، توجه بعض من أهالي المحكوم عليهم بالإعدام لاقتحام سجن بورسعيد في محاولة لتهريب ذويهم، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، فيما أعلنت وزارة الداخلية استشهاد ضابط شرطة، إثر إصابته بطلق ناري في الرأس، أثناء محاولته التصدي لمحاولات اقتحام السجن، وأكد شهود عيان لـ"العرب اليوم"، أن "أهالي المتهمين قاموا بتحطيم نقطة كمين بورسعيد، ووقع عدد من الإصابات بين المتجمهرين حول سجن بورسعيد العمومي".
وأعلن قائد الجيش الثاني الميداني اللواء أحمد وصفي، في تصريح رسمي، أن "عددًا من الوحدات سوف تتحرك إلى مدينة بورسعيد لتأمين المنشآت الحيوية المهمة، في إطار توجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة بتأمين المنشآت العامة والخاصة؛ من أجل الحفاظ على أمن المواطن وعلى الممتلكات، وذلك بعدما دفعت قوات الجيش الثالث الميداني في السويس بعدد من وحداتها لتأمين المنشآت الحيوية في مدينة السويس في ساعة مبكرة من صباح السبت، من أجل السيطرة على الأوضاع واستعادة الأمن.
وقالت مصادر مطلعة، إن محافظ بورسعيد اللواء أحمد عبدالله طلب من قوات الجيش الثاني الميداني النزول إلى الشارع في بورسعيد، نظرًا لحالة الانفلات الأمني التي اندلعت في شوارع المحافظة عقب الحكم بإحالة أوراق 21 متهمًا في قضية "مذبحة بورسعيد" إلى المفتي، تمهيدًا لإعدامهم.
من جانبهم استقبل الآلاف من أعضاء "أولتراس أهلاوي"، بإطلاق الألعاب النارية والشماريخ، وسط حالة من الفرحة العارمة. ورأى أعضاء "الأولتراس" أن "القصاص قد تحقق اليوم، لشهداء النادي الأهلي".
 وقال أحد مشجعي "أولتراس الأهلي" لـ "العرب اليوم" ويدعى محمد حمام، إننا "حققنا القصاص لشهداء بورسعيد، وكنا نتمنى أن يصدر الحكم من دون أي تهديدات بعد حصول كل رجال النظام السابق على البراءة في قضايا قتل المتظاهرين"، مضيفًا أنهم سيحتفلون بالحكم ويواصلون الضغط والتصعيد حتى الجلسة المقبلة من المحاكمة في 9 آذار/مارس المقبل.
وقد تجمع شباب "الأولتراس أهلاوي"، صباح السبت، أمام النادي الأهلي، استعدادًا للتوجه نحو أكاديمية الشرطة في التجمع الخامس، لانتظار الحكم فى قضية مجزرة استاد بورسعيد، وذلك بعد أن تجمع العشرات أمام مسجد السيدة زينب وتحركوا إلى ميدان التحرير ثم إلى النادي الأهلي مرتدين الزى الخاص بالرابطة، في حين حمل البعض الآخر منهم الدفوف.
ويواجه المتهمون الـ 73 في القضية، من بينهم 9 من القيادات الأمنية في مديرية أمن بورسعيد، و3 من مسؤولي النادي، وفق ما ورد بأمر الإحالة، تهم ارتكاب جنايات القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل بعض جمهور فريق النادي الأهلي "الأولتراس" انتقامًا منهم لخلافات سابقة، واستعراضًا للقوة أمامهم، وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء مختلفة الأنواع ومواد مفرقعة (شماريخ وباراشوتات وصواريخ نارية) وقطعًا من الحجارة وأدوات أخرى مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص، وتربصوا لهم في استاد بورسعيد الذي أيقنوا سلفًا قدومهم إليه.
وتوقع عضو لجنة الأمن القومي في مجلس الشعب المنحل، ورئيس حزب "مصر العربي الاشتراكي"، اللواء عادل القلا، أن يفرض الجيش المصري حظر التجوال في مدينة بورسعيد في حالة تصاعد الاشتباكات بين أهالي المتهمين في مذبحة بورسعيد وقوات الشرطة خلال الساعات المقبلة، على خلفية ما تشهده الآن من اشتباكات بين الأهالي الغاضبين من الأحكام الخاصة بقضية أحداث استاد بورسعيد، لافتًا إلى أن "الوضع يتطلب فرض حظر التجول بمدينة بورسعيد، وإن هذا الخيار لدى الجيش المصري يتصاعد مع تصاعد المشهد".
وأوضح القلا لـ"العرب اليوم"، أن "هناك خيارين للجيش إما التدخل بعناصر من قواته أو فرض حظر التجول بشكل كامل"، لافتًا إلى أن "تدخل الجيش المصري يعتمد على مستوى التصعيد وقدرة السياسيين على ضبط الأمور على الأرض، وإن كان هذا مستبعدًا في ظل حالة الغضب".
وأكد عضو مجلس الشورى الدكتور حسين زايد، أنه "سيتم خلال ساعات إعلان حالة الطوارئ في بورسعيد"، بسبب ما اعتبره انفلاتًا أمنيًا يسود المدينة على خلفية أحكام بإعدام 21 متهمًا فى مجزرة بورسعيد، مشددًا على أن الوضع يتطلب تدخل القوات المسلحة من أجل الحفاظ على الأمن وحماية الأرواح والمنشآت العامة للدولة وأيضًا الحفاظ على الممتلكات الخاصة، لأن الأمور تخرج من تحت السيطرة في المدينة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

36 قتيلاً و312 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة 36 قتيلاً و312 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة



GMT 17:49 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 13 شخصا في هجوم نسب لقوات الدعم السريع في وسط السودان

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 22:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 02:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة أنجولو لاعب منتخب الإكوادور في حادث سير

GMT 05:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية

GMT 06:07 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يعتزم حضور مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل

GMT 20:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل البحريني يجتمع مع الملك تشارلز الثالث في قصر وندسور

GMT 22:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

GMT 05:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 17:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة على أطراف بلدة العدّوسية جنوبي لبنان

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab