40 مسلحًا بزي أفغاني اقتحموا المنشأة وطمأنوننا وطلبوا الخروج الآمن إلى مالي
آخر تحديث GMT07:25:06
 العرب اليوم -
الدفاع الروسية تعلن إحباط هجوم جوي ليلي أوكراني وتؤكد اعتراض 29 طائرة مسيرة كان تستهدف مواقع روسية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن خارج المجال الجوي الإسرائيلي السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان
أخر الأخبار

أحد الرهائن الجزائريين الناجين من "الحياة" في حديث لـ"العرب اليوم":

40 مسلحًا بزي أفغاني اقتحموا المنشأة وطمأنوننا وطلبوا الخروج الآمن إلى مالي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 40 مسلحًا بزي أفغاني اقتحموا المنشأة وطمأنوننا وطلبوا الخروج الآمن إلى مالي

عناصر من الجيش الجزائري أثناء محاولته تحرير الرهائن في منشأة "الحياة" النفطية

عناصر من الجيش الجزائري أثناء محاولته تحرير الرهائن في منشأة "الحياة" النفطية الجزائر ـ حسين بوصالح كشف أحد الرهائن الجزائريين الذين تمكنوا من الفرار من جحيم الاعتداء "الإرهابي" على منشأة "الحياة" النفطية في عين أمناس التابعة لولاية إليزي في أقصى الجنوب الشرقي الجزائري، عن أن الجماعة المسلحة كانت ترتدي زيًا أفغانيًا، كما كانوا يتحدثون بلهجات مختلفة غير الجزائرية الدارجة، في حين أكد المتحدث أن القائد الذي كان يخاطب المحتجزين كانت لهجته ترقية (إحدى اللهجات الأمازيغية المستخدمة في مالي والجزائر)، وأنه يتقن اللغة الإنكليزية.
وأكد الرهينة الجزائري الفار ويُدعى بدري (38عامًا)، الذي ينحدر من ولاية قالمة في الشرق الجزائري، في حديث خاص لـ"العرب اليوم" أنه كان جالسًا رفقة مجموعة من العاملين الأجانب في المصنع لحظة سماع طقات نارية قريبة، قبل أن يهرع إلى غرفته و يختبئ، بعدما تأكد ورفاقه أن العملية هي هجوم "إرهابي" استهدف المنشأة النفطية، مضيفًا أنه كان يحمل وثائق تخص المصنع والعمال الأجانب، وأنه خوفًا من مساءلة "الإرهابيين" له، قام بإخفائها في غرفته.
وأوضح بدري الذي تمكن من الفرار بعد الاشتباك الذي اندلع بين الجيش الجزائري والمجموعة "الإرهابية"، أن "هذه الأخيرة جمعت كل عاملي المنشأة، وعددهم حوالي 700 عامل، من مختلف الجنسيات، في قاعة واحدة، في الوقت الذي أخذ الكلمة أحد المسلحين يُدعى أبو البراء، الذي تحدث بلهجة ترقية، وأحيانا كان يتحدث بإنكليزية متقنة، وأنه خاطب الجزائريين قائلا: لا خوف عليكم، أنتم مسلمون ولن نريد بكم شرًا، مسعانا نبيل ولا ننوي شرًا بالمسلمين".
وذكر بدري أن "عدد المسلحين الذين كانوا يرتدون زيًا أفغانيًا كان ما يقرب من 40 مسلحًا، وأن حديثًا دار بين الأمن الجزائري والجماعة المسلحة، حيث طالبت الجماعة القوات الجزائرية بتسهيل مهمة خروجها، وفق شروط ذكرها الإعلام، منها توفير سيارات رباعية الدفع، وممر آمن إلى الأراضي المالية، لكن قوات الأمن لم ترد على مطالبهم".
كذلك أشاد الرهينة الجزائري الفار بـ"العمل الكبير الذي قامت به مختلف القوات الجزائرية"، مؤكدًا أنهم "بمجرد تمكنهم من الفرار فرادى، لحظة نشوب الاشتباك مع الإرهابيين، تكفلت بهم قوات الدرك الوطني، ووفروا الحماية حتى تمكنوا من العودة إلى الديار سالمين"، وقد وصل بدري إلى مسقط رأسه صبيحة السبت، في حدود الثالثة صباحًا.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

40 مسلحًا بزي أفغاني اقتحموا المنشأة وطمأنوننا وطلبوا الخروج الآمن إلى مالي 40 مسلحًا بزي أفغاني اقتحموا المنشأة وطمأنوننا وطلبوا الخروج الآمن إلى مالي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab