الغرب يرفض خطة الأسد وإيران تراها واعدة ومرسي يعتبره مجرم حرب
آخر تحديث GMT23:54:52
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

مقتل 51 سوريًا الإثنين و "الحر" يواصل هجماته على مطار منغ العسكري

الغرب يرفض خطة الأسد وإيران تراها "واعدة" ومرسي يعتبره "مجرم حرب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الغرب يرفض خطة الأسد وإيران تراها "واعدة" ومرسي يعتبره "مجرم حرب"

آثار الدمار في سورية

دمشق ـ وكالات أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان عن مقتل 51 شخصًا في مدن سورية عدة الاثنين، معظمهم في ريف دمشق، فيما شنت الطائرات الحربية التابعة للجيش الحكومي سلسلة غارات على المطارات العسكرية في ريف حلب وإدلب، التي شهدت أيضا اشتباكات بين الجيشين الحكومي والحر في محيط مطار تفتناز العسكري، في حين قصفت القوات الحكومية مدن وبلدات ريف جسر الشغور الشمالي، و على جانب آخر واصل الجيش الحر حصاره وهجماته على مطار منغ العسكري في ريف حلب بهدف السيطرة عليه، واستخدم الجيش الحر المدفعية في قصف المطار، في حين أشار وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إلى أن "الأمنية الوحيدة التي نتمناها لسورية مع بداية العام 2013 هي أن تتخلص من ديكتاتورها"، لافتا إلى "إننا نعرف أن الرئيس السوري بشار الأسد يقتل شعبه ولاحظنا من خطابه الذي يرثى له أنه لا يستمع إلى شعبه"، ومن جانبها كانت قد رفضت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وتركيا، الخطاب الذي ألقاه الرئيس السوري بشار الأسد، الأحد، وطرح فيه خطة لتسوية الأزمة، معتبرة ذلك "مجرد خداع"، هذا و قد أوضح بيان لإدارة الطوارئ والكوارث في رئاسة الوزراء التركية، أن عدد اللاجئين السوريين المقيمين في المخيمات التركية وصل إلى 152 ألفاً و51 شخصاً ويعيشون في 14 مخيماً.
و على صعيد الاشتباكات شنت الطائرات الحربية التابعة للجيش الحكومي،الاثنين  سلسلة غارات على المطارات العسكرية في ريف حلب وإدلب، التي شهدت أيضا اشتباكات بين الجيشين الحكومي والحر في محيط مطار تفتناز العسكري، في حين قصفت القوات الحكومية مدن وبلدات ريف جسر الشغور الشمالي.
وواصل الجيش الحر حصاره وهجماته على مطار منغ العسكري في ريف حلب بهدف السيطرة عليه. واستخدم الجيش الحر المدفعية في قصف المطار.
وفي حماة عانت المدينة من قصف شديد بقذائف الهاون والمدفعية من قبل قوات الأمن والجيش السوري. وفي ريف دمشق، قصفت القوات الحكومية بلدة شبعا براجمات الصواريخ، وشن الطيران غارة جوية على بلدة سقبا في المنطقة.
وشهدت حمص قصفًا عنيفًا بقذائف الهاون والمدفعية من قبل آليات الجيش الحكومي بالتزامن مع اشتباكات عنيفة بين الجيشين الحر والحكومي في محاولة لاقتحام القرية من قبل قوات الأمن.
وحاصرت القوات الحكومية بلدة بصر الحرير في درعا مدعومة بالآليات العسكرية وسط وضع إنساني ومعيشي سيء وانعدام المواد الغذائية والطبية.
هذا و قد أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان عن مقتل 51 شخصًا في مدن سورية عدة الاثنين، معظمهم في ريف دمشق.
و كان قد قتل ثمانية أشخاص، الخميس، في عدد من المناطق السورية بعدما تجددت الاشتباكات بين الجيشين الحر والنظامي خاصة في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين. وسمع دوي انفجار قوي هز المخيم، فيما اتسعت الاشتباكات في ريف دمشق خاصة في داريا وعربين والمعضمية. وشهد ريف حمص اشتباكات في بلدتي تسنين وحوش حجو، حسبما أفادت شبكة شام الإخبارية وكانت حصيلة ضحايا الاشتباكات الأحد ارتفعت إلى 84قتيلا معظمهم في ريف دمشق وحمص ودرعا،  وفقا لشبكة " شام الإخبارية"، فيما أكد ناشطون معارضون استمرار عمليات الإعدام الميداني والقصف والقتل في عدد كبير من المدن والقرى السورية،
ففي ريف حمص، أعدم 8 أشخاص من أهالي قرية تسنين وأحرقت جثثهم، وفي حي السكري حلب سقطت قذيفة هاون على حافلة لتقتل 5 أشخاص، وفي مورك في حماة قتل 5 من أهالي البلدة أيضا، ومن بين قتلى الأحد 4 أطفال و12 سيدة بينهم اثنتان قتلتا تحت التعذيب و5 من مقاتلي الجيش الحر.   وقالت مصادر المعارضة، "إن بلدات ومدن دوما وعربين وداريا وعقربا تعرضت للقصف من قبل الجيش، لافتين إلى وقوع اشتباكات في محيط كل من إدارة المركبات في ريف دمشق ومدرسة الشرطة ومطار كويرس العسكري في ريف حلب إضافة إلى اشتباكات في بلدة البلالية وسيدي مقداد"، كما أشارت المصادر إلى أن اشتباكات وقعت في حي مخيم اليرموك بين الجيش الحر والقوات الحكومية بالقرب في شارع راما وشارع الثلاثين ومحيط قسم شرطة اليرموك، في ظل قصف مدفعي".
وتابعت إن "اشتباكات دارت بين معارضين مسلحين والجيش النظامي في محيط مدرسة الشرطة في بلدة خان العسل بريف حلب رافقها قصف من قبل الجيش على كما وقعت اشتباكات في محيط مطار كويرس العسكري رافقها قصف على المنطقة".
وأضافت مصادر المعارضة، "إن اشتباكات دارت بين الجيش ومعارضين مسلحين في حيي الصاخور والسبع بحرات بمدينة حلب كما سقطت قذائف عدة على حي كرم الجبل في المدينة تزامنا مع اشتباكات مماثلة", مشيرة إلى أن بلدتي عندان وكفر حمرة تعرضت للقصف من قبل الجيش النظامي".
كما ذكر ناشطون، إن "5 مواطنين على الأقل قتلوا وأصيب أكثر من 10 بعضهم في حال خطرة إثر انفجار حافلة صغيرة في حي السكري"، لافتين إلى أن "اشتباكات متقطعة نشبت في محيط معسكر وادي الضيف الذي يحاصره مسلحون معارضون منذ سيطرتهم على مدينة معرة النعمان في ادلب في اوكتوبر- تشرين ألاول الماضي".وكشف الناشطون، أن "قصفا بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون طال، حي الحميدية وبقية أحياء حمص المحاصرة، كما قصفت راجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة مدن القصير والحولة وحلفايا وطيبة الإمام وقلعة المضيق وقرى وبلدات الريف الغربي الجديدة وتل ملح وكفرنبودة في حماة.
في المقابل، قالت وكالة الأنباء الرسمية "سانا"، "إن وحدات الجيش أوقعت خلال عملياتها النوعية التي نفذتها، الأحد، قتلى ومصابين بين أفراد المجموعات "الإرهابية" في بلدات كفر بطنا والمليحة وشعبًا في ريف دمشق, مضيفة أن وحدات الجيش واصلت ملاحقة "إرهابيين" في بلدات عقربا وحجيرة والذيابية ويلدا "وأوقعتهم بين قتيل ومصاب بعد توجيه ضربات قاضية لتجمعاتهم وأوكار أسلحتهم".
وأضافت "سانا"، إن "وحدات من الجيش واصلت عملياتها في ملاحقة المجموعات الإرهابية التي ترتكب أعمال قتل ونهب وسطو في داريا والنبك ودوما في ريف دمشق"، مشيرة إلى أن "وحدات من الجيش صادرت كميات من الأسلحة والذخيرة كانت بحوزة (مجموعة إرهابية) تستقل سيارة في مدينة نوى وأردت جميع أفرادها بين قتيل ومصاب", وأن وحدة من الجيش اشتبكت مع مجموعة "إرهابية" كانت تقوم بأعمال قتل وتخريب وسطو وسلب في بصر الحرير في درعا وقضت عليها.وفيما أكد ناشطون، أن معارضين مسلحين اقتحموا حقل تشرين النفطي وأسروا العديد من عناصر الحراسة، فضلا عن اغتنام عدد من سيارات الدوشكا والدفع الرباعي، اعترفت وكالة الأنباء الرسمية، بأن مجموعات "إرهابية مسلحة" قامت بالاعتداء على حقل تشرين النفطي في محافظة الحسكة (40 كم شرق مدينة الحسكة) وسرقة محتوياته.
وعلى صعيد ردود الفعل على خطاب الرئيس السوري، رفضت وزارة الخارجية الأميركية الخطاب واعتبرته "محاولة بلا معنى للاحتفاظ بالسلطة في بلده الذي مزقته الحرب"، وحثته على التنحي عن السلطة، وقالت المتحدثة باسم الوزارة فيكتوريا نولاند، "إن كلمة الأسد محاولة أخرى من الحكومة للتشبث بالسلطة ولا تفعل شيئا للتعجيل بهدف الشعب السوري في حدوث انتقال سياسي".
وأضافت: "مبادرته منفصلة عن الواقع وتقوض جهود المبعوث الخاص المشترك الأخضر الإبراهيمي ولن تجدي سوى السماح للحكومة بمزيد من إدامة قمعه الدموي للشعب السوري"، وكررت دعوات الولايات المتحدة منذ وقت طويل للأسد إلى التنحي.
وفي لندن دعا رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، الرئيس السوري بشار الأسد إلى ترك منصبه، في حين اعتبر وزير خارجيته وليام هيغ أن مبادرة السلام التي طرحها في خطابه لن تخدع أحدًا.وأبلغ كاميرون المحطة التلفزيونية الأولى في هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، بأن الرسالة التي يوجهها للرئيس الأسد هي "الرحيل لأن يديه ملطختان بكمية هائلة من الدم بعد مقتل 60 ألف شخص في سورية خلال عامين"، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.
وقال "إنه التقى بعض الضحايا حين زار مخيم اللاجئين على الحدود الأردنية، واستمع منهم إلى روايات مروّعة عن عمليات القصف وإطلاق النار التي تعرضوا لها، والطعن في بعض الحالات، للخروج من منازلهم وقراهم وبلداتهم، مضيفا أنه يعمل مع حكومات أخرى في محاولة لتغيير المشهد السياسي في سورية".
وفي برلين، طالب وزير الخارجية الألمانية غيدو فسترفيله مجددا، الرئيس السوري بشار الأسد بالتنحي، قائلا: "على الرئيس الأسد بدلا من تكرار عبارات التهديد أن يمهد الطريق أمام تشكيل حكومة انتقالية وبداية سياسية جديدة في سورية".
من جهته قال وزير خارجية تركيا أحمد داود أوغلو، "إن ما ورد في خطاب الأسد بشأن التسوية والإصلاحات لا يعدو كونه "وعودا جوفاء".
 مضيفًا "إنه ليس في وسع الأسد الادعاء بأحقيته في أي دور قيادي بعد مقتل 60 ألف سوري, مطالبا إياه بالاعتراف بالمعارضة".
من ناحيتها, طالبت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين أشتون الرئيس السوري بالتنحي، كي يمكن التوصل إلى حل سياسي للأزمة.
عربيًا، دعا الرئيس المصري محمد مرسي نظيره السوري إلى التخلي عن السلطة، مبديًا تأييده لمحاكمة الأسد كمجرم حرب أمام محكمة جرائم الحرب الدولية، وقال مرسي في مقابلة خاصة مع شبكة "سي إن إن" الأميركية، "إنه يؤيد المطالب الداعية إلى محاكمة الأسد أمام محكمة جرائم الحرب الدولية، وإنه يدعم الكثيرين من الشعب السوري الذين يطالبون بمحاكمة الأسد كـ"مجرم حرب".
من جهتها أعلنت إيران دعمها لمبادرة حليفها الرئيس الأسد  معتبرة أنها تمهد لبناء مستقبل واعد للشعب السوري وإحلال الاستقرار في سورية والمنطقة برمتها".
ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن وزير الخارجية الإيرانية علي أكبر صالحي الذي يقوم بجولة افريقية  أن "مبادرة الأسد تنبذ التطرف والعنف والإرهاب وتدعو إلى رسم المستقبل السياسي لسورية استنادا إلى مبادئ التعددية السياسية وتهيئة الظروف الملائمة لتبلور ملامح عملية سياسية شاملة مبنية على أساس الحوار الوطني وصياغة دستور جديد وإجراء انتخابات مما يفضي إلى تشكيل حكومة جديدة".
وأضاف "إن من ما يميز مبادرة الرئيس السوري أنها جاءت متوافقة مع أسس وأهداف ميثاق الأمم المتحدة والقواسم المشتركة لكل المبادرات الإقليمية والدولية لحل الأزمة في سورية" .
وأوضح صالحي أن "المبادرة "جاءت منسقة مع مبادرة إيران ذات النقاط الست للحل السلمي للصراع في سورية التي إذا ما طبقت على أرض الواقع، من شأنها ان تحقق الأمن والاستقرار للشعب السوري والمنطقة على حد سواء" إلى ذلك ، لفتت صحيفة "الغارديان" البريطانية، إلى ان "المعارضة السورية وداعميها الدوليين رفضوا عرض الرئيس السوري بشار الأسد لإنهاء العنف"، مشيرة إلى ان "المعارضة اكدت على أن الأسد لم يقدم  تنازلات ذات معنى، وان عليه التخلي عن السلطة فورا".
ورأت الصحيفة ان "الآمال في تحقيق تقدم تبددت بعد خطاب الاسد .
ولفتت الصحيفة إلى ان "الجمهور الذي قاطع الاسد مرارا بالتصفيق والهتافات المؤيدة كان مختارا بعناية"، مشيرة إلى "فرض اجراءات امنية مشددة، وقطع خدمة الانترنت اثناء تواجد الاسد في دار الاوبرا
ومن جانبه أشار وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إلى أن "الأمنية الوحيدة التي نتمناها لسورية مع بداية عام 2013 هي أن تتخلص من ديكتاتورها"، لافتًا إلى "أننا نعرف أن الرئيس السوري بشار الأسد يقتل شعبه ولاحظنا من خطابه الذي يرثى له أنه لا يستمع إلى شعبه".
و على صعيد آخر أوضح بيان لإدارة الطوارئ والكوارث في رئاسة الوزراء التركية، أن عدد اللاجئين السوريين المقيميمن في المخيمات التركية إلى 152 ألفاً و51 شخصاً ويعيشون في 14 مخيماً، 5 منها في "هاطاي"، و2 في أورفة، و3 في "غازي عنتاب"، ومخيم واحد في كل من "كهرمان مرعش"، و"عثمانية" و"أدي يامان"، و"كيليس".
ولفت البيان أن 215 ألفاً و138 سورية دخل تركيا حتى اليوم ، منذ انطلاق الثورة في بلادهم، فيما عاد 63 ألفاً و87 شخصاً إلى وطنهم، مؤكدا استمرار تلبية احتياجات اللاجئين في المخيمات.
من ناحية أخرى أوضحت إدارة الطوارئ أن أكثر من 2000  لاجئ سوري وصلوا إلى بلدة نيزيب في غازي عنتاب، اعتبارا من الشهر الماضي وحتى اليوم، حيث يقيمون في مراكز تابعة للبلدية، ومساكن تابعة لإدارة المياه، وتلبي البلدية احتياجاتهم في الملبس والطعام والشراب.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الغرب يرفض خطة الأسد وإيران تراها واعدة ومرسي يعتبره مجرم حرب الغرب يرفض خطة الأسد وإيران تراها واعدة ومرسي يعتبره مجرم حرب



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab