اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية
آخر تحديث GMT03:43:58
 العرب اليوم -

التلفزيون الرسمي يضع الحادث في إطار "استهداف الكفاءات الوطنية"

اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة "تشرين" السورية على يد "مجموعة إرهابية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة "تشرين" السورية على يد "مجموعة إرهابية"

حي التضامن في دمشق

إطار "استهداف الكفاءات الوطنية"، حسب وكالة فرانس برس. وأوضحت مصادر في الصحيفة أن أسعد في الستينات من العمر، وهو متقاعد لكنه ما زال يكتب فيها، مشيرة إلى أن مقالته الأخيرة نشرت في عدد الصحيفة الصادر الاثنين.
وهي المرة الثانية يغتال صحافي يعمل في مؤسسة إعلامية رسمية، في هذا الحي الذي يشهد معارك مستمرة بين مقاتلين معارضين والقوات الحكومية، بعد مقتل باسل توفيق يوسف العامل في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية، في 22 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
وتعرض صحافيون يعملون في وسائل إعلام رسمية سورية لاعتداءات منذ بدء النزاع السوري قبل 20 شهرا.
ففي العاشر من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، اغتيل مراسل قناة الإخبارية السورية التابعة للهيئة في دير الزور محمد الأشرم، وأشارت في حينه إلى أن "إرهابيين" قتلوه لأنه كان "يحمل كاميرته ويعمل على توثيق إرهابهم وإجرامهم".
كذلك، في آب/ أغسطس 2012، تم احتجاز 3 صحافيين سوريين يعملون في "الإخبارية" خلال تغطيتهم لمعارك بين مقاتلين معارضين وقوات نظامية في مدينة التل في ريف دمشق.
ونددت منظمة مراسلون بلا حدود في آب/ أغسطس بالاعتداءات على الإعلام الحكومي في سورية، بعد سلسلة انفجارات وعمليات قتل طالت وسائل إعلام رسمية وعاملين فيها.
وتشير أرقام المنظمة إلى أن 15 صحفيا و41 ناشطا إعلامي لقوا مصرعهم منذ بدء الاحتجاجات في البلاد منتصف آذار/ مارس 2011

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية اغتيال الصحافي ناجي أسعد في جريدة تشرين السورية على يد مجموعة إرهابية



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab