الإعلامية ملاك الحسيني تكشف للمرَّة الأولى قصَّة طفلها المُصاب بالتوحُّد
آخر تحديث GMT02:10:18
 العرب اليوم -

ردّت على مَن يلومها بعد القيام على شؤونه وتركه في أميركا

الإعلامية ملاك الحسيني تكشف للمرَّة الأولى قصَّة طفلها المُصاب بالتوحُّد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الإعلامية ملاك الحسيني تكشف للمرَّة الأولى قصَّة طفلها المُصاب بالتوحُّد

الإعلامية السّعوديّة ملاك الحسيني
الرياض_العرب اليوم

كشفت الإعلامية السّعوديّة ملاك الحسيني المعروفة بين مواطني المملكة ببرنامج "حراك مع ملاك" على شاشة "إم بي سي"، قصة طفلها "راين" مريض التوحد المودع بأحد مراكز رعاية مرضى التوحد في أميركا، كما ردّت على من يلومها بعد القيام على شؤونه ورعايته وتركه في أميركا.وقالت ملاك الحسيني في مقطع فيديو تناقله رواد التواصل الاجتماعي نقلًا من حسابها على تطبيق "سناب شات": "بالنسبة للناس اللي ما يخافون الله، قسما بالله ما بحب أتكلم بالصياغة هذي لكن صدق الناس اللي لا يخافون الله ويقولون مش هالقلب اللي عليك كيف تتركين ولادك.. أقولهم الله لا يحطكم باختيار وموقف زي هالموقف".وتابعت ملاك الحسيني قائلة: "ترا أنا ما بحب أتكلم مرة عن رين لأن الموضوع مرة حساس بالنسبة لي ما أحب أبين لكم الجانب هذا ترا أنا ما تركته لأني أنا بتركه ترا أنا كان معي أسبوع واحد في الجامعة قالولي معاكي أسبوع واحد وتباشرين يعني أنا تعبت وأنا بمطط بأميركا وأجلس وأمدد وأبوه يمدد وحالتنا حالة".

وأضافت الإعلامية السعودية قائلة: "بالأخير لازم أسبوع واحد وش أسوي طيب وش أسوي.. انتوا عارفين إني طالعة بعثة على حساب جامعة الملك سعود ودافعين اللي وراهم واللي قدامهم في الجامعة والدولة على أساس أنا أتخرج وأباشر وأصير دكتورة الموضوع مو سهل أبدًا لازم أباشر ما لي أي عذر أبدًا حتى لو بيدفعلهم فلوسهم ويقول أنا بقعد مع ولدي ترا فلوس كتيرة مو بسهلة ملايين حرفيًا".وأردفت قائلة: "أضف إلى ذلك كيف أجلس ما بقدر يعني تخصصنا مرة يبونه في الجامعة ما في أحد وفي أجانب كتير ما في سعودة فاضطريت إني أرجع خلال أسبوع طبعًا طفل التوحد الشيء اللي ما تعرفونه عن طفل التوحد لو أسبوعين فقط جلس من غير ما يتراجع مع مختص يروح الحمام والأمور الأساسية اللي انتوا ترونها مهارات أساسية للحياة ترا ينساها ويبدأ من الصفر لأن كل مهارة يجلس يتعلمها سنة كاملة".

واستطردت ملاك الحسيني قائلة: "ممكن سنة كاملة يتعلم كيف يروح الحمام تضيعينها في سفرة فإذا ما الجو قدامي مهيأ ما ينفع أخده.. أنا لما أعلنت إني برجع السعودية جاتلي رسايل كتير من أمهات لديهم أطفال مرضى التوحد كلهم يقولون لي لا ترجعينه خليه بأميركا الرعاية هناك أفضل وللأمانة هنا في نقص خدمات ما حد يقدر ينكره أضف إلى ذلك اللي اتهموني إني أنا ماني أم وما عندي قلب أنا نفسي أنزل بوست على إنستغرام وأقول لأمهات التوحد يكتبونلكم المعاناة".واستكمالًا لقصة "راين" قالت ملاك الحسيني إنها قررت أن تأتي به إلى المملكة العربية السعودية، وجاءت به الدكتورة أمل الجبوري إلى دبي؛ لأنّ ذلك أسهل بالفيزا، وتم توكيل محام موصى به من جانب السفارة الأميركية بالإمارات، ولكن تم رفض الطلب من أميركا؛ لأنه لابد من استكمال مدة الرعاية هناك والمقدرة بعامين على الأقل، أو أن يتم نقله بشرط أن تثبت أنّ لديهم نفس الخدمات بأميركا وبالأدلة.

قد يهمك أيضا:

فيفي عبده تطُل من جديد على شاشة "إم بي سي" بعد طول غياب
وفاء الكيلاني تعود إلى شاشة "إم بي سي" ببرنامج جديد بعد غياب لمدة عامين

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلامية ملاك الحسيني تكشف للمرَّة الأولى قصَّة طفلها المُصاب بالتوحُّد الإعلامية ملاك الحسيني تكشف للمرَّة الأولى قصَّة طفلها المُصاب بالتوحُّد



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 13:03 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

البطولات النسائية تسيطر على دراما رمضان 2025
 العرب اليوم - البطولات النسائية تسيطر على دراما رمضان 2025

GMT 13:51 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

إيران لم تيأس بعد من نجاح مشروعها!

GMT 17:42 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

برشلونة يتعاقد مع مهاجم شاب لتدعيم صفوفه

GMT 02:25 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

سنتان أميركيتان مفصليتان في تاريخ العالم

GMT 12:15 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب جنوب شرق تايوان

GMT 12:05 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

انفجار قنبلة وسط العاصمة السورية دمشق

GMT 02:41 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

ترامب والأردن... واللاءات المفيدة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab