نقابة الصحافيين التونسيين توضح أسباب لقاء نائبها بالرئيس السوري بشار الأسد
آخر تحديث GMT03:24:14
 العرب اليوم -

أكدت على وقوفها بجوار الشعوب الساعية للحرية

نقابة الصحافيين التونسيين توضح أسباب لقاء نائبها بالرئيس السوري بشار الأسد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نقابة الصحافيين التونسيين توضح أسباب لقاء نائبها بالرئيس السوري بشار الأسد

نقابة الصحافيين التونسيين
دمشق - العرب اليوم

أصدرت نقابة الصحافيين التونسيين بيانا توضح من خلاله للصحافيين الأعضاء حيثيات زيارة نائب رئيسها إلى دمشق ولقاء الرئيس السوري بشار الأسد ضمن وفد الأمانة العامة لاتحاد الصحافيين العرب.

وقالت النقابة في بيانها إن "اللقاء المذكور جمع الرئيس السوري بقيادات نقابية من البلدان العربية بصفتهم أعضاء منتخبين في الأمانة العامة لاتحاد الصحافيين العرب وليس كممثلين عن نقاباتهم الوطنية بما في ذلك النقابة الوطنية للصحافيين التونسيين".

وأضافت أن "النقابة الوطنية للصحافيين عضو فاعل ومؤثر في اتحاد الصحفيين العرب منذ تأسيسها قبل الثورة، وهذا يتوافق مع إيمانها بأهمية التضامن النقابي وبالوقوف ضد كل الانتهاكات والجرائم التي تطال الصحافيين في كل البلدان العربية وحول العالم".

وأوضحت أن "الأمانة العامة للصحافيين العرب تعقد اجتماعها الدوري في أحد البلدان الأعضاء فيها، وعقدت اجتماعيها السابقين في القاهرة وبغداد، وعقدت اجتماعها الحالي في دمشق بدعوة من اتحاد الصحافيين السوريين، عضو الاتحاد العربي وعضو الاتحاد الدولي للصحافيين".

وأكدت: "العادة جرت أن تلتقي الأمانة العامة خلال وجودها المسؤولين الرسميين في البلد المعني بطلب من نقابة نفس البلد لتقديم مطالب تتعلق بتطوير القوانين المتعلقة بحرية التعبير والصحافة والطباعة والنشر وإنهاء الإفلات من العقاب في الجرائم المرتكبة ضد الصحافيين، وطرح ملفات تتعلق بسجن الصحافيين ونشطاء حقوق الإنسان أو تهديدهم وقتلهم وهو ما حصل المرة الماضية في مصر وحصل الآن في دمشق".

وشددت في بيانها أن "مواقف النقابة الوطنية للصحافيين التونسيين ثابتة ومتجذرة ومنحازة إلى قضايا الصحافيين والشعوب في التوق للحرية والكرامة ولن تتغير قبل اللقاء الأخير وبعده، وهذا ينسحب أيضا على الصحافيين السوريين في بلدانهم وخارجها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نقابة الصحافيين التونسيين توضح أسباب لقاء نائبها بالرئيس السوري بشار الأسد نقابة الصحافيين التونسيين توضح أسباب لقاء نائبها بالرئيس السوري بشار الأسد



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab