الادّعاء السويدي يُعيد فتح قضية الاغتصاب ضد جوليان أسانغ
آخر تحديث GMT18:38:48
 العرب اليوم -

يقضي فترة السجن خمسين أسبوعًا في لندن

الادّعاء السويدي يُعيد فتح قضية الاغتصاب ضد جوليان أسانغ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الادّعاء السويدي يُعيد فتح قضية الاغتصاب ضد جوليان أسانغ

مؤسس موقع "ويكيليكس" جوليان أسانغ
لندن - العرب اليوم

أبدت محامية سويدية، الإثنين، ترحيبها بقرار سلطات البلاد، إعادة فتح قضية الاغتصاب ضد مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانغ.

ووصفت محامية المرأة التي تشكو تعرضها للاغتصاب في سنة 2010، بـ"الأخبار العظيمة"، وفق ما نقلت رويترز.

وأوضحت إليزابيث ماسي فريتس، أن قرار السلطات السويدية بفتح قضية الاغتصاب ضد أسانج "يؤكد أنه لا أحد فوق القانون" كما أن "النظام القانوني في السويد لا يمنح معاملة خاصة لأي شخص."

اقرأ أيضا:

حكومة الإكوادور تقطع الاتصالات عن مؤسس "ويكيليكس" داخل سفارتها في بريطانيا

وأخبرت ماسي فريتس، الصحافيين، الإثنين، أنها تحدثت مع موكلتها، التي لم يعلن عن اسمها، هاتفيا. وقالت إنها "تشعر بامتنان كبير."

وفي وقت سابق اليوم، قال الادعاء السويدي إنه سيسعى لترحيل أسانج للسويد.

وأضافت ماسي فريتس أنها تأمل في أن تسود العدالة، "ونعتقد بأن الأدلة جيدة بما يكفي لضرورة اختبارها."

وينفي أسانغ ارتكاب أي جريمة. ويقضي فترة السجن لخمسين أسبوعا في لندن لتجاوزه الكفالة في 2012 وتجنبه الترحيل إلى السويد لمواجهة الاتهامات.

وقد يهمك أيضاً :

توقيف "جوليان أسانغ" من داخل سفارة الإكوادور في لندن

"ويكيليكس" يُؤكد أن أسانج يتعرض للتجسس في سفارة الإكوادور

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الادّعاء السويدي يُعيد فتح قضية الاغتصاب ضد جوليان أسانغ الادّعاء السويدي يُعيد فتح قضية الاغتصاب ضد جوليان أسانغ



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:31 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات
 العرب اليوم - طارق لطفي يكشف أسباب غيابه عن المهرجانات

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 19:03 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

هل يتأهل المحليون هذه المرة؟

GMT 19:06 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

ترامب وزيلنسكى.. عودة منطق القوة الغاشمة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab