بسمة وهبة تتعرض لحملة تنمر بسبب صورتها وترد برسالة شديدة اللهجة
آخر تحديث GMT03:12:02
 العرب اليوم -

أعادت نشر نفس الصورة مرة أخرى بعد حذفها بسبب التعليقات الخارجة

بسمة وهبة تتعرض لحملة "تنمر" بسبب صورتها وترد برسالة شديدة اللهجة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بسمة وهبة تتعرض لحملة "تنمر" بسبب صورتها وترد برسالة شديدة اللهجة

الإعلامية المصرية بسمة وهبة
القاهرة ـ العرب اليوم

تعرضت الإعلامية المصرية بسمة وهبة، لحملة تنمر واسعة من قبل بعض متابعيها بسبب صورة قامت بنشرها ثم حذفتها لتعيد تداولها من جديد، وجاء البداية مع نشر وهبة صورة لها بفستان أبيض عار عند منطقة الذراعين، وكانت ترتدي نظارة وبعض الإكسسوارات البسيطة، مع شعر قصير باللون البني، لكنها لم تسلم من تنمر وتعليقات سلبية، فقامت بحذف الصورة، لكن وهبة عادت لتوجيه رسالة شديدة اللهجة لمنتقديها، عبر إنستغرام، وأعادت نشر نفس صورتها مرة أخرى بعد حذفها بسبب التعليقات الخارجة. وكتبت وهبة: "أحب اقول للناس المريضة الحقيرة انى شلت الصورة وفي ثانيه نزلتها عشان اثبت ليهم أنى مصممه أنى مبسوطة بصورتي ولو تكرر الامر بردوا حنزلها وانبحوا براحتكم ولا فارق معايا.. موتوا بغيظكم والفانز الحلوين اللي بيحبوني عاجباهم اكتر من ال ١٠٠٠٠ لايك وسأعاود دايما نشر ما يحلو لي وسيبوني ف حالي انا جسد بدون روح والضرب ف الميت حرام حسبي الله ونعم الوكيل".

وما أن نشرت وهبة هذا التعليق حتى سارع جمهورها لمساندتها ومدح صورتها وتغزلوا في جمالها ووصفوها بالقمر والجميلة ونصحوها بعدم الانصياع للمتنمرين، حيث سبق ودافعت الإعلامية بسمة وهبة عن إيمان رمضان شقيقة الفنان المصري محمد رمضان بعد تعرضها لحملة تنمر واسعة بعد انتشار صورها في حفل زفافها. وقالت بسمة وهبة في برنامجها "كل يوم" إن السخرية من شكل إيمان ما هو إلا قلة أدب وجهل ومرض، مضيفة: "ما هي العنصرية صعب نوصفها بغير كده"، موجهةً حديثها إلى إيمان بالقول: "إنتِ من حقك تفرحي وتجاهلي حشرات السوشال ميديا". وتابعت بسمة وهبة خلال فقرتها التي خصصتها للحديث عن ما حدث مع شقيقة رمضان بالقول: "ما يحدث على تلك المواقع من عنصرية وسخرية غير مقبول، ويجعلنا نفكر في أننا لسنا بحاجة إلى مستشفيات عزل لكورونا، ولكن لمستشفيات نفسية تعالج المرضى المتواجدين على مواقع التواصل، للسخرية والتنمر وإفساد حياة الآخرين".

كما رددت الإعلامية المصرية الكلام الذي ورد في التغريدة المنسوبة لإيمان رمضان والتي جاء فيها: "في حاجات الواحد بيتولد بيها ملهوش حق يختارها زي شكله ملامحه لونه الحمدلله مقتنعة جدا بشكلي و معنديش مشكلة مع الناس اللي شايفني مش حلوة بس ممكن تخلي رايك لنفسك وبعدين اتعلموا أن الكلمة الطيبة صدقة مش لازم تأذوا حد بكلامكم".

قد يهمك ايضـــًا :

الإعلامية المصرية بسمة وهبة تبكي على الهواء بسبب "زفة كورونا"

إعلامية محرومة من رؤية ابنتها بسبب فيروس "كورونا"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بسمة وهبة تتعرض لحملة تنمر بسبب صورتها وترد برسالة شديدة اللهجة بسمة وهبة تتعرض لحملة تنمر بسبب صورتها وترد برسالة شديدة اللهجة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab