مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل
آخر تحديث GMT03:07:29
 العرب اليوم -

تعرّض لموقف محرج أثناء تغطية بطولة أمم أفريقيا 2019

مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل

المعلق والمذيع مدحت شلبي
القاهرة - العرب اليوم

اجتاحت مواقع التواصل في مصر عاصفة غضب ضد مذيع شهير جهل أن موريتانيا دولة عربية، وأن سكانها يتحدثون اللغة العربية.

في التفاصيل، استضاف المعلق والمذيع مدحت شلبي بمناسبة مشاركة منتخب موريتانيا لكرة القدم لأول مرة في بطولة الأمم الإفريقية طالبا موريتانياً يدرس في الأزهر، وأثناء الحلقة، وجه المذيع للطالب سؤالا حول سبب إجادته للغة العربية؟ وأين تعلمها؟

أجابه الشاب بأنه موريتاني، وأن سكان موريتانيا يتحدثون اللغة العربية لأنها لغة البلاد الأصليةK وقال المذيع للشاب: هل تعلمت اللغة العربية في موريتانيا؟ وهل الشعب الموريتاني يتحدث اللغة العربية؟ فأجابه الشاب الذي يستعد لمناقشة رسالة الدكتوراه في الأزهر بأن الشعب الموريتاني يتحدث العربية.

إجابة الشاب وقعت كالصاعقة على المذيع الذي حاول إخفاء جهله بأن موريتانيا دولة عربية، فما كان منه إلا أن يعود ويعترف في فيديو آخر أنه أخطأ.

من جهتهم، طالب مغردو مواقع التواصل بمحاسبة المذيع والقائمين على البرنامج، واعتبروا أن ما حدث سقطة كبيرة بحق شعب عربي شقيق، داعين إلى تقديم اعتذار رسمي من فريق العمل.

قد يهمك أيضا:

الروبوتات تغزو مجال الإعلام وتهدد مكانة المذيعين

مذيعة "رامز في الشلال" تؤكد أن البرنامج "غير مُفبرك"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل مذيع مصري يجهل انتماء موريتانيا إلى العالم العربي ويثير الجدل



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab