أزمة كورونا تكشف قصورًا إعلاميًا تجاه المحتوى العلمي
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

أزمة كورونا تكشف قصورًا إعلاميًا تجاه المحتوى العلمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أزمة كورونا تكشف قصورًا إعلاميًا تجاه المحتوى العلمي

الصحافة الرياضية أو الثقافية أو الأدبية أو الفنية
واشنطن ـ العرب اليوم

توصل خبراء إلى أن أزمة كورونا بيّنت في العامين الأخيرين قصورا لدى الإعلام تجاه المضمون العلميّ، الذي يمتلك بدوره قدرة على تغيير الشعوب إلى الأفضل. ووجد مسح أميركي جديد أن هناك أولوية كبيرة للجمهور تجاه القضايا والأخبار العلمية، عكس ما كان يعتقده البعض على أنها هامشية.

ووضع المسح، الذي أجْراه مركز "بيو" للأبحاث في الولايات المتحدة، الشؤون العلمية ضمن أولويات المؤسسات الإعلامية والجمهور. ووفق هذا المسح، فقد قال أكثرُ من نصف البالغين في الولايات المتحدة (56 في المئة) إنهم يتحدثون عن الأخبار العلمية مع الآخرين عدة مرات على الأقل شهريا.

وذكر حوالي ربع الأميركيين أنهم يتحدثون عن الأخبار العلمية عدة مرات على الأقل في الأسبوع الواحد، في حين كشف 43 في المئة المتبقون أنهم يناقشون أمورا علمية في كثير من الأحيان.

ووفق مراقبين، يمكن للإعلام العلمي أن يتقدمَ فئات الإعلام المتخصص، كما هو الحالُ في الصحافة الرياضية أو الثقافية أو الأدبية أو الفنية، وذلك عندما يخرج من نطاق السرد والترجمة، ليشمل التحليل الجدي والدقيق.

قد يهمك ايضا:

رؤساء "فيسبوك" و"تويتر" و"غوغل" سيمثلون أمام مجلس النواب الأميركي في آذار

 

"فيسبوك" يرفع الحظر عن المؤسسات الإعلامية الأسترالية بعد اتفاق مع الحكومة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة كورونا تكشف قصورًا إعلاميًا تجاه المحتوى العلمي أزمة كورونا تكشف قصورًا إعلاميًا تجاه المحتوى العلمي



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab