إعلام المحلة الكبرى ينظم ندوة تنموية حول حروب الجيل الرابع ونشر الشائعات
آخر تحديث GMT03:47:07
 العرب اليوم -

لها العديد من الأدوات مثل الحرب النفسية والإنترنت وتصدير الأزمات

إعلام المحلة الكبرى ينظم ندوة تنموية حول حروب الجيل الرابع ونشر الشائعات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إعلام المحلة الكبرى ينظم ندوة تنموية حول حروب الجيل الرابع ونشر الشائعات

الهيئة العامة للاستعلامات
القاهرة - العرب اليوم

نظم مركز إعلام المحلة الكبرى بمحافظة الغربية التابع للهيئة العامة للاستعلامات صباح اليوم الأحد  ندوة تنموية بمقر مدرسة الشهيد محمد صلاح الدين بدمرو مركز المحلة الكبرى تحت عنوان حروب الجيل الرابع ونشر الشائعات عن طريق وسائل التواصل الإجتماعى.

حاضر بها الصحفي محمد عبد العظيم – بجريدة الأهالى و مدير عام وطن نيوز الإخبارى وأمين عام حزب التجمع بالغربية .

وقد تناولت الندوة التعريف بحروب الجيل الرابع وما سبقها من حروب الجيل الأول والثانى والثالث وتعريف معنى الشائعة التى قد تكون حقيقة ولكن يتم إستخدامها فى غير الغرض المخصص لها أو فى توقيت غير مناسب .

حيث أشار عبد العظيم إلى ان حروب الجيل الأول تعنى مواجهة جيشين فى ميدان معركة والقتال بالأسلحة المعتادة وهذا النوع انتصرنا فيه وتقدمنا وأصبح جيشنا من أقوى عشرة جيوش على مستوى العالم .

أما حروب الجيل الثانى فهى تشمل حرب العصابات وحروب الشوارع وتليها حروب الجيل الثالث وهى الحروب الإستباقية على أرض الخصم.

وأكد عيسى على أن حروب الجيل الرابع لها العديد من الأدوات مثل الحرب النفسية والإنترنت وتصدير الأزمات وتهدف إلى زعزعة الإستقرار الداخلى وضرب الاقتصاد الوطني والتشكيك فى المؤسسات الوطنية كالجيش والشرطة .
وفى سياق متصل أكد عبد العظيم على أهمية معرفة مصدر المعلومة التى نحصل عليها أو نقرأها على مواقع التواصل الإجتماعى .

وشدد عبد العظيم على أن إنهيار بعض الإمبراطوريات العظمى كان بسبب شائعات وفساد مثل الإتحاد السوفيتى وغيره من الدول التى تم هدمها عن طريق السيطرة على عقول شبابها عن طريق نشر الأخبار الملفقة وتغييب الوعى ودفع الشباب للاهتمام بالأمور السطحية وضياع جهودهم فى الخلافات التي تؤدى إلى الفرقه والتشتت .

وشدد عبد العظيم على أهمية القراءة والرجوع للأساتذة فى التعرف على المعلومة الصحيحة أو الأب والأم أو المصادر الموثقة للتعرف على الحقائق .

وقد حضر اللقاء مديرة المدرسة منى عبد الله و لفيف من طلبة المدرسة والأخصائيين بالمدرسة.

وأدار اللقاء محمود السمرى الإعلامى بمركز إعلام المحلة وبإشراف كلا من مصطفى حسين مدير المركز و سمير مهنا مدير عام إعلام وسط الدلتا .

قد يهمك أيضا:

الهيئة العامة للاستعلامات في مصر تطالب بمقاطعة "BBC" بسبب تقريرها عن زبيدة

إغلاق المكتب الإعلامي المصري في نيويورك و11 دولة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلام المحلة الكبرى ينظم ندوة تنموية حول حروب الجيل الرابع ونشر الشائعات إعلام المحلة الكبرى ينظم ندوة تنموية حول حروب الجيل الرابع ونشر الشائعات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab