قرار استبعاد 3 وجوه إعلامية في مصر يتسبب بضجة كبيرة
آخر تحديث GMT13:55:05
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

قرار استبعاد 3 وجوه إعلامية في مصر يتسبب بضجة كبيرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قرار استبعاد 3 وجوه إعلامية في مصر يتسبب بضجة كبيرة

برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»
القاهرة - العرب اليوم

بلبلة كبيرة أحدثها القرار الأخير الذي اتخذته «المجموعة المتحدة للخدمات الإعلامية» باستبعاد الإعلامي المصري محمود سعد عن شاشة «النهار»، بالإضافة إلى الإطاحة بمفيدة شيحة وسهير جودة اللتين اشتهرتا ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» على cbc. هكذا، أعلن سعد عبر صفحته على "فايسبوك" توقّف برنامجه الاجتماعي «باب الخلق» وانتقاله إلى يوتيوب، من دون توضيح الأسباب، فيما أعلنت الإعلامية مفيدة شيحة مغادرتها قناة cbc بشكل مفاجئ، وكتبت على السوشال ميديا: «بعد 10 سنوات من النجاح، وداعاً سي بي سي. وداعاً الستات مايعرفوش يكدبوا، وإلى اللقاء». في غضون ذلك، نشرت الصفحة الرسمية لبرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا» برومو انطلاقة البرنامج بشكله الجديد، بعد استبدال شيحة وجودة بالإعلاميتين هبة الأباصيري وإيمان عز الدين.

وفي السياق نفسه، أعلنت سهير جودة أيضاً مغاردتها الشبكة المصرية قائلة: «رحلتي مع الستات مايعرفوش يكدبوا انتهت. البرنامج الذي عشت فيه ومعه، منذ أن كانت قناة سي بي سي، بدايات فكرة لم تولد بعد، في تموز/ يوليو 2011». يندرج «باب الخلق» و«الستات ما يعرفوش يكدبوا» ضمن خانات الإنتاجات التلفزيونية الاجتماعية، ولا يتطرقان إلى السياسة. فما الذي دفع بالمؤسسة الإعلامية التي تشرف عليها الاستخبارات المصرية إلى الإقدام على هذه الخطوة؟

تُشير معلومات متداولة في الأوساط الصحافية المصرية إلى أنّ طبيعة برنامج سعد الاجتماعية، استطاعت التشويش على ما تروّج له الحكومة المصرية من إنجازات، بعد استضافته للفقراء وإضاءته على أحوالهم البائسة، عدا تأثير محمود سعد جماهيرياً بعدما ترك السياسة عام 2014 منذ تولي عبد الفتاح السيسي سدة الرئاسة في مصر، إضافة إلى رصد مكالمة هاتفية له ينتقد فيها السيسي. فيما قيل أنّ قرار استبعاد جودة سببه اتجاه زوجها محمد هاني إلى «هيئة الترفيه السعودية» بعدما كان رئيساً لقنوات cbc، الأمر الذي قد يشكل منافسة مع «الشركة المتحدة». وفي ما يتعلّق بشيحة، فيُقال أنّها تعتبر ضمن «المحسوبين» على سمير يوسف الذي سبق له أن تولى منصب الرئيس التنفيذي في cbc واستُبعد أخيراً.

قد يهمك ايضا 

محمود سعد يكشف فحوى المكالمة الأخيرة مع وحيد حامد

محمود سعد يكشف عن أغرب واقعة حج عاصرها طوال حياته بطلها أحمد زكي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قرار استبعاد 3 وجوه إعلامية في مصر يتسبب بضجة كبيرة قرار استبعاد 3 وجوه إعلامية في مصر يتسبب بضجة كبيرة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab