إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب
آخر تحديث GMT22:44:49
 العرب اليوم -

عبروا عن ارتياحهم بشأن النتائج التي أسفرت عنها محاور وأعمال وورش الندوة

إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن "الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب "

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن "الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب "

جانب من أشغال الندوة الدولية حول" الإعلام تحديات ورهانات للجهوية المتقدمة"  بمدينة سيدي إفني

زهر في أغادير، وفريق البحث حول مهن الإعلام والمجتمع، بتنسيق مع كل من المرصد الجامعي لمهن وممارسة الإعلام ، ووكالة "أغادير ميديا"، وشاركهم في التنظيم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بطانطان وكلميم .وقد تطرق  الأستاذ "عمر عبدوه" مسؤول ماستر مهن وتطبيقات الإعلام في جامعة إبن زهر بأغادير، في الجلسة الافتتاحية للقاء الدولي إلى السياق العام الذي جاء فيه تنظيم الندوة الدولية حول "الإعلام تحديات ورهانات الجهوية المتقدمة" ، حيث أكد على كون الإعلام مدخل لتحقيق مشروع الجهوية المتقدمة .
أما "الحسين بوفيم" رئيس مهرجان قوافل في سيدي إفني، التي تقام الندوة الدولية ضمن برنامج فعالياته، فقد أوضح أن الإعلام مساهم في التنمية وخدمة قضايا المجتمع ،معتبرًا الندوة فرصة للتعريف بمؤهلات إقليم سيدي إفني على كافة المستويات.
وتقاسم  الباحثون الأكاديميون مع الإعلاميون النقاش في محاور إشغال الندوة الدولية حول الإعلام، وتناولوا مواضيع "المغرب بين إصلاح الإعلام والجهوية المتقدمة"، ثم "إعلام اليوم بين المهنية والممارسة"، و"كيف يمكن التوفيق بين حق الوصول إلى المعلومة وحرية التعبير"، قبل أن يفتح أمام المشاركين ورشات للنقاش حول جملة الأفكار التي تقدمت عروض الندوة.
وعرف اليوم الختامي للندوة الدولية، إقامة ورشة تكوينية لفائدة الإعلاميين المشتغلين في المنابر الإعلامية المحلية و طلبة ماستر مهن وتطبيقات الإعلام، كما عرف أيضًا عرض توصيات الندوة.
هذا وعبر عدد من المشاركين في الندوة الدولية عن ارتياحهم للنتائج التي أسفرت عنها محاور وأعمال الورش، داعين إلى جعل التوصيات تصبح ممارسة على أرض الواقع.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab