إقبال ضعيف على كلية العلوم والآداب في جامعة الملك خالد
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

بسبب عدم وجود فرص عمل بعد التخرج

إقبال ضعيف على كلية العلوم والآداب في جامعة "الملك خالد"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إقبال ضعيف على كلية العلوم والآداب في جامعة "الملك خالد"

جامعة الملك خالد
ظهران الجنوب – العرب اليوم

أرجع عدد من أهالي محافظة ظهران الجنوب الحدودية الإقبال الضعيف على تسجيل بناتهم في كلية العلوم والآداب التابعة لجامعة الملك خالد في المحافظة, إلى عدم الجدوى من تسجيلهن في أقسام أدبية لا يطلبها سوق العمل، حيث أصبحت البيوت تكتظ بالعاطلات عن العمل على الرغم من حصولهن على شهادة جامعية من كلية "ظهران الجنوب للبنات" في أعوام سابقة والتي تضم أربعة أقسام نظرية.

 وأجمع آخرون على أن عدم تجاوب إدارة الجامعة في افتتاح أقسام علمية متعددة كان سببًا في هجرتهم من المحافظة والانتقال إلى مدن أبها ونجران وجازان لالتحاق بناتهم بأقسام تتيح لهم التوظيف بعد التخرج.

من جانبه, حمل عضو المجلس الأهلي في ظهران الجنوب محمد صالح آل زاهر المسؤولين في جامعة "الملك خالد" تبعات ما يتعرض له أهالي المحافظة من متاعب ومشقة وصلت إلى درجة الهجرة العكسية وبشكل متزايد إلى المدن القريبة من ظهران الجنوب كأبها وخميس مشيط ونجران وجازان مما تسبب في تشتت أفراد الأسرة الواحدة، ومن جهة أخرى تحميل عائل الأسرة تراكمات مادية خارج قدرته.

وطالب آل زاهر بقرارات عاجلة من الجامعة مراعاة مطالب الأهالي وافتتاح كليات كالطب والهندسة والتمريض والعلوم الصحية ورياض الأطفال ونظم المعلومات وغيرها.

بدوره أكد مالك عقار كلية بنات ظهران الجنوب سعيد القاضي, استعدادهم التام وفي أي وقت لبناء قاعات جديدة متى ما طلب ذلك منهم على الرغم من وجود غرف وقاعات غير مستغلة داخل مبنى الكلية الحالي.

وأكد الناطق الإعلامي لجامعة الملك خالد الدكتور محمد البحيري، أن افتتاح أقسام أو كليات يخضع لدراسات واعتبارات عدة قبل أن يصدر القرار الذي يختص به مجلس التعليم العالي والذي لن يتأخر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إقبال ضعيف على كلية العلوم والآداب في جامعة الملك خالد إقبال ضعيف على كلية العلوم والآداب في جامعة الملك خالد



GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab