العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي
آخر تحديث GMT20:36:36
 العرب اليوم -

وصفوا معاييرها بـ"المجحفة وغير العادلة" وهدَّدوا بوقفات احتجاجيَّة

العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي

وزير التعليم العالي والبحث العلمي لحسن الداودي
الدارالبيضاء - حاتم قسيمي

هاجم العاملون في التعليم، أسلوب تدبير وزارة التعليم العالي المغربية لملف الحركة الانتقالية، حيث أكَّد المكتب الإقليمي للنقابة المستقلة للتعليم، أنه "تلقى بقلق شديد نتائج الحركة الانتقالية الوطنية، التي خيبت آمال نساء ورجال التعليم بمعاييرها المجحفة وغير العادلة".
وسجَّل بيان حصل "العرب اليوم" على نسخة منه، "عدم إدراج مؤسسات تعليمية، مُحدَثة في الإقليم ضمن الحركة الوطنية".
وطالب أعضاء المكتب الإقليمي للنقابة المستقلة للتعليم، بـ"حركة انتقالية عادلة، وشفافة، ومنصفة لجميع فئات نساء ورجال التعليم، ومعتمدة على معايير يحترم فيها الحق والقانون منها؛ الابتعاد عن تثبيت التكليفات المشبوهة في مؤسسات في الوسط الحضري، وحرمان ذوي الحقوق، وإشهار المناصب الشاغرة في النيابة، واعتماد الحق والأحقية في الانتقالات والتكليفات، وتكافؤ الفرص بين نساء ورجال التعليم سواء في المجال الحضري أو القروي، وعدم نهج سياسة تجميع المستويات في العالم القروي بهدف خلق مناصب ريعية".
وهدَّد رجال التعليم، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لحسن الداودي، بـ"شن سلسلة من الوقفات والاحتجاجات أمام مقر وزارته، إذا لم يستجب لمطالبهم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:17 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

عبدالله بن زايد يبحث مع جدعون ساعر آخر التطورات في المنطقة
 العرب اليوم - عبدالله بن زايد يبحث مع جدعون ساعر آخر التطورات في المنطقة

GMT 14:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة بالروسي
 العرب اليوم - نيقولا معوّض في تجربة سينمائية جديدة  بالروسي

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab