طلاب الثاني عشر يؤكّدون سهولة امتحان علم النفس للأدبي
آخر تحديث GMT11:09:58
 العرب اليوم -

بينوا سهولة وبساطة في الأسئلة وخلوها من أية ألغاز

طلاب "الثاني عشر" يؤكّدون سهولة امتحان "علم النفس" للأدبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طلاب "الثاني عشر" يؤكّدون سهولة امتحان "علم النفس" للأدبي

طلبة "الثاني عشر"
أبو ظبي ـ سعيد المهيري

أكد عدد من طلبة "الثاني عشر" الاثنين، سهولة امتحان "علم النفس" للأدبي، وخلوه من أية "ألغاز"، تؤرق الطلبة، فيما اشتكى عدد من طلبة العلمي من صعوبة، سؤال بشأن الصخور في امتحان "الجيولوجيا"، وإن كانت ورقة الامتحان في صورتها العامة، جاءت عادية وفي متناول الطالب المتوسط بحسب الطلبة.
ويواصل، الثلاثاء، طلبة "الثاني عشر" الامتحانات في مادة "الفيزياء" للقسم الأدبي، و"الأحياء" للقسم العلمي.
ورصدت صحيفة "الاتحاد" في أبوظبي، عدداً من ملاحظات الطلبة في مدارس الاتحاد والمواهب والقادسية وثانوية أبوظبي، وأجمع الطلبة في القسم الأدبي على سهولة "علم النفس"، وأكّد خالد المرزوقي، "تعتبر ورقة "علم النفس" إضافة نوعية لما شهدته ورقة "التاريخ"، من سهولة وبساطة في الأسئلة، وضمت ورقة "علم النفس" أسئلة حول المراهقة، وهي من الفقرات الشائعة التي نتوقعها دائمًا في هذه المادة".
وأشار محمد بدر إلى، أن "علم النفس جاء خاليًا من أية "ألغاز"، وبصورة عامة فإن الورقة الامتحانية تعتبر سلسة من حيث تدرج الأسئلة وعدم تعقيدها، وهناك مجموعة من الأسئلة الرئيسية والفرعية حول التوافق النفسي، وعلى الرغم من وجود جزئيات كثيرة في الورقة إلا أنها لم تكن غامضة".
وبينت شيرين نور الدين، أن "امتحان علم النفس امتداد لحالة الفرح التي يشهدها طلبة القسم الأدبي حيث ضمت أسئلة حول الدافعية، وهي من المحاور الأساسية في المقرر الدراسي للفصل الثالث".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طلاب الثاني عشر يؤكّدون سهولة امتحان علم النفس للأدبي طلاب الثاني عشر يؤكّدون سهولة امتحان علم النفس للأدبي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab