معلمو أكسفورد في حيرة من أمرهم بسبب العبارات الساخرة
آخر تحديث GMT19:22:46
 العرب اليوم -

طلاب يفتقدون الحس السليم وفي الامتحانات لا يفقهون شيئًا

معلمو "أكسفورد" في حيرة من أمرهم بسبب العبارات الساخرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - معلمو "أكسفورد" في حيرة من أمرهم بسبب العبارات الساخرة

طلاب جامعة "أكسفورد"
لندن ـ كاتيا حداد

يعتقد بعض طلاب جامعة "أكسفورد"، الذين يدرسون الألمانية، أنَّ هيئة التدريس "خطرة"، ويتضح ذلك من خلال كتابتهم ترجمات ألمانية أقرب إلى الثرثرة غير المفهومة من "الشيف السويدي من الدمى المتحركة" و"رجل أسفل حانة الهراء"، وفقا لمعلميهم.وتُظهر التقارير بشأن أداء الطلاب في الامتحانات بين عامي 2010 و2014 انتقادات لاذعة للأشخاص الذين من المفترض أن يكونوا أعضاء في المستقبل من النخبة البريطانية.

واعتبر أحد طلاب الجامعة أنَّ المعلمين تمتعوا بفرصة إظهار حسهم من الدعابة، ورصد التقرير قول أحد المعلمين "هناك أقسام لبعض من أسوأ البرامج النصية التي لا تقرأ مثل مستوى "A" الألماني، وهي أشبه ما تكون من نسخة من الشيف السويدي من الدمى المتحركة".

وأضاف: أعتقد أن هذا الاختبار كان عادلا، ولكن ما كشف عنه محبط، شعوري هو أنَّ هناك انخفاضًا كبيرًا منذ المرة الأخيرة التي قيمت فيها الاختبار.

وأظهر طلبة القانون في امتحان آخر الغياب المقلق لـ"الحس السليم الأساسي"، بالنظر إلى حياتهم المهنية المستقبلية، وجاء في التقرير "قال الممتحنون مرارا إنَّ هطول الأمطار يُستهلك بشكل غير طبيعي وخطير على الأرض من قبل المالك، وكذلك الأشجار، والطمي وخنادق الصرف، وأنَّ راعي الماشية في المراعي يستهلك الأراضي الزراعية بحساسية".

ويئس معلم علم "الاجتماع" البروفيسور كولين ميلز من كثرة الهراء من عبارة "رجل وضع ألحانه "المكتوبة في ورقة الامتحان"، وأضاف "من المزعج حقا قراءة النصوص التي كتبت من قبل شخص في المدارس "قاعة الامتحان" لا تفرق عن من في الشارع دون حتى أدنى معرفة بالمحاضرات والدروس".

وتابع: أنا نوع من الرجال ممن يقول ما يفكر فيه، وكان التقرير يعبر عن فئة صغيرة جدا لا تزيد عن 10 طلاب، بقدر ما أستطيع أن أذكر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معلمو أكسفورد في حيرة من أمرهم بسبب العبارات الساخرة معلمو أكسفورد في حيرة من أمرهم بسبب العبارات الساخرة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 العرب اليوم - الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab