عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة
آخر تحديث GMT10:25:11
 العرب اليوم -

عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة

المدارس الرسمية اللبنانية
بيروت - العرب اليوم

لم تنته فعلياً أزمة العودة الى الدراسة في المدارس الرسمية اللبنانية في انتظار إقرار مجلس الوزراء الإقتراحات التي تم التوافق معها بين وزير التربية عباس الحلبي والروابط التعليمية الرسمية بعد ضغوط سياسية مورست من المكاتب التربوية للاحزاب دفعت في اتجاه تعليق الاضراب والعودة الى المدارس.
وقال رئيس رابطة التعليم الاساسي حسن جوادان العودة اليوم الى تسجيل التلامذة وإجراء إمتحان الإكمال لمن إلتحق منهم في الدورة الصيفية أو رسب العام الماضي، وهذا المسار التربوي يتطلب أسبوعاً على أن يبدأ التدريس بعد هذه الفترة.
لكن رابطة اساتذة التعليم الثانوي الرسمي ترفض قرار العودة الى التدريس اليوم وفقاً لما ذكرته أمينة الإعلام في الرابطة ملوك محرز اذ يقتصر نشاط معلمي الثانوي على التسجيل فيما قرار العودة مؤجل حتى تحقيق المطالب.
ويعود تعليق الإضراب الى على منح كل معلم 90 دولاراً شهرياً إضافة تقديم مساعدة شهرية تصل الى 50 في المئة من اساس الراتب إضافة الى رفع بدل النقل.
وقد اثر الامتناع عن اطلاق العام الدراسي سلباً على المدرسة الرسمية التي نزح عدد، ولو قليل، من تلامذتها الى مدارس خاصة متواضعة خوفا من ضياع العام الدراسي. وبلغ معدل النزوح ما بين 10 و 30 في المئة.

قد يهمك ايضا

مركز أبحاث العلوم الاجتماعية إفتتح مختبره البين مناهجي بندوة الإعلام

آخر تطورات قضية الشوكولاتة المخدرة في جامعات لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab