عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة
آخر تحديث GMT03:25:43
 العرب اليوم -

عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة

المدارس الرسمية اللبنانية
بيروت - العرب اليوم

لم تنته فعلياً أزمة العودة الى الدراسة في المدارس الرسمية اللبنانية في انتظار إقرار مجلس الوزراء الإقتراحات التي تم التوافق معها بين وزير التربية عباس الحلبي والروابط التعليمية الرسمية بعد ضغوط سياسية مورست من المكاتب التربوية للاحزاب دفعت في اتجاه تعليق الاضراب والعودة الى المدارس.
وقال رئيس رابطة التعليم الاساسي حسن جوادان العودة اليوم الى تسجيل التلامذة وإجراء إمتحان الإكمال لمن إلتحق منهم في الدورة الصيفية أو رسب العام الماضي، وهذا المسار التربوي يتطلب أسبوعاً على أن يبدأ التدريس بعد هذه الفترة.
لكن رابطة اساتذة التعليم الثانوي الرسمي ترفض قرار العودة الى التدريس اليوم وفقاً لما ذكرته أمينة الإعلام في الرابطة ملوك محرز اذ يقتصر نشاط معلمي الثانوي على التسجيل فيما قرار العودة مؤجل حتى تحقيق المطالب.
ويعود تعليق الإضراب الى على منح كل معلم 90 دولاراً شهرياً إضافة تقديم مساعدة شهرية تصل الى 50 في المئة من اساس الراتب إضافة الى رفع بدل النقل.
وقد اثر الامتناع عن اطلاق العام الدراسي سلباً على المدرسة الرسمية التي نزح عدد، ولو قليل، من تلامذتها الى مدارس خاصة متواضعة خوفا من ضياع العام الدراسي. وبلغ معدل النزوح ما بين 10 و 30 في المئة.

قد يهمك ايضا

مركز أبحاث العلوم الاجتماعية إفتتح مختبره البين مناهجي بندوة الإعلام

آخر تطورات قضية الشوكولاتة المخدرة في جامعات لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة عودة جزئية إلى المدارس الرسمية في لبنان بعد ضغوط سياسية أدت لتعليق إضراب الأساتذة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:16 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
 العرب اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab