أساتذة جامعة محمد الخامس يلوحون باللجوء إلى الديوان الملكي
آخر تحديث GMT09:58:12
 العرب اليوم -

من أجل حل مشكلة رئاسة الجامعة

أساتذة جامعة محمد الخامس يلوحون باللجوء إلى الديوان الملكي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أساتذة جامعة محمد الخامس يلوحون باللجوء إلى الديوان الملكي

جامعة محمد الخامس
الرباط - العرب اليوم

لوح أساتذة جامعة محمد الخامس في الرباط، باللجوء إلى الديوان الملكي للتدخل وحل مشكلة رئاسة الجامعة العالقة منذ بضعة أشهر.

وكتب أعضاء في مجلس الجامعة رسالتين إلى رئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني، ووزير التربية الوطنية سعيد أمزازي ،أكدوا فيهما أنهم قرروا تعليق أشغال المجلس "إلى حين تعيين رئيس للجامعة وفق نتائج الانتقاء"، مؤكدين على "غياب المبررات القانونية التي تفسر هذا التأخير".

وقرر أعضاء المجلس الإبقاء على مجلس الجامعة مفتوحا إلى حين تجاوز هذا الوضع، ولم يستبعدوا اللجوء إلى الملك محمد السادس "ومراسلة الديوان الملكي إذا اقتضى الأمر".

وأكدت مصادر مطلعة أن "فصول الجمود الحاصل بدأت في البروز، بعد خلاف دبّ بين العثماني وأمزازي، فبعد أن أسفرت المقابلات عن فوز المقرب من وزير التربية الوطنية محمد الغاشي، طلب رئيس الحكومة اختيار عبد الحنين بلحاج الرئيس الحالي بالنيابة" رئيسا للجامعة.

وحضرت شخصيات نقابية لقاءات مع أمزازي، وأفادت في تصريحات لجريدة "هسبريس" بأن "أمزازي قال إن رئيس الحكومة هو المسؤول عن الوضع الحالي الذي تعيشه الجامعة، فقد تمت تزكية المرشح الفائز في المقابلات منذ مدة، لكن إلى الآن يغيب التعيين".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أساتذة جامعة محمد الخامس يلوحون باللجوء إلى الديوان الملكي أساتذة جامعة محمد الخامس يلوحون باللجوء إلى الديوان الملكي



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab