تعرف على تاريخ مدرسة الإبراهيمية المصرية التي تخرج منها الوزراء والمشاهير
آخر تحديث GMT02:47:07
 العرب اليوم -

لا زالت تحتفظ بطرازها القديم كما تحتفظ بتاريخها الذي تعرضه لطلابها

تعرف على تاريخ "مدرسة الإبراهيمية" المصرية التي تخرج منها الوزراء والمشاهير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف على تاريخ "مدرسة الإبراهيمية" المصرية التي تخرج منها الوزراء والمشاهير

مدرسة الإبراهيمية
القاهرة ـ العرب اليوم

احتلت "مدرسة الإبراهيمية" في مصر، والتي سُميت باسم "إبراهيم باشا" ابن "محمد علي باشا"، والتي بنيت في أوائل القرن الماضي، مكانة هامة لتخريج المتفوقي والأوائل، حيث تخرج منها نماذج هامة أثرت المجتمع المصري في مجالات الفن والتعليم والرياضة فعلى رأس خريجي المدرسة من كبار الفنانين شكري سرحان، ومحسن سرحان، ونور الشريف، ومحمد صبحي، وصلاح قابيل، كما قدمت وزراء مثل حسين كامل بهاء الدين، وزير التربية والتعليم الأسبق، وجواد حسني، وعلي توفيق الطبيب المصري الشهير، بالإضافة إلى نماذج رياضية مثل حمادة إمام وحسن حمدي وفاروق جعفر. تجاور المدرسة السفارة السعودية، حيث استمر مظهرها الراقي حتى وقتنا هذا فما زالت تحتفظ بطرازها القديم كما تحتفظ بتاريخها الذي تعرضه لطلابها وكل من يمر بها على أحد جدرانها، كما تملك جدارية قديمة تعد أحد معالمها. كانت بداية المدرسة في شارع شامبليون بوسط البلد،  حيث بنيت عام 1926 ثم ومن بعدها انتقلت إلى باب اللوق، لتستقر بعد 10 سنوات من التنقل في حي جاردن سيتي عام 1936 ، واستقرت في هذا المكان حتى الآن ليدخلها صفوة المجتمع وتخرج لنا قيادات هامة في تاريخ مصر الحديث.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على تاريخ مدرسة الإبراهيمية المصرية التي تخرج منها الوزراء والمشاهير تعرف على تاريخ مدرسة الإبراهيمية المصرية التي تخرج منها الوزراء والمشاهير



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:31 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ما المطلوب من القمة الاستثنائية العربية؟

GMT 06:58 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

أقوال «حماس»... وإصرار ترمب

GMT 17:11 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

مانشستر يونايتد يستهدف التعاقد مع نجم برشلونة

GMT 03:37 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

منع صحفي من دخول البيت الأبيض بسبب خليج المكيسك

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

تهدئة غزة في مهب الريح

GMT 17:17 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

ارتفاع أسعار النفط مع تزايد مخاوف الإمدادات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab