فاطمة الكتبي تبحث رد الجميل لوطنها الإمارات من خلال هندسة الطاقة
آخر تحديث GMT07:03:30
 العرب اليوم -

الحاصلة على المركز الأول ضمن قائمة الإماراتيين للمسار العام

فاطمة الكتبي تبحث رد الجميل لوطنها الإمارات من خلال "هندسة الطاقة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فاطمة الكتبي تبحث رد الجميل لوطنها الإمارات من خلال "هندسة الطاقة"

وزارة التربية والتعليم
أبوظبي - العرب اليوم

أفادت الطالبة فاطمة مهير الكتبي الحاصلة على المركز الأول ضمن قائمة الإماراتيين للمسار العام، بأنها ترغب في دراسة هندسة الطاقة في إحدى جامعات الدولة، لترد الجميل لوطن سخر لها كافة وسائل الدعم لما وصلت إليه اليوم من نجاحات جعلتها ضمن قائمة الأوائل وحصولها علي نسبة 98.53%.

وأعربت عن سعادتها حول تلقيها مكالمة هاتفيه من معالي جميلة المهيري، وزيرة الدولة لشؤون التعليم العام، التي أبلغتها بحصولها على المركز الأول ضمن قائمة أوائل الاماراتيين، وأهدت نجاحها إلى القيادة الرشيدة التي تولي التعليم اهتماما بليغا.

وذكرت أن  دراسة الطاقة المستدامة يعد اختيارها الأول نحو الدراسة الجامعية، وجاء مناسبا للأجندة الوطنية للدولة، مشيرة إلى أن الدولة أصبحت مركزاً إقليمياً ودولياً في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة بفضل كفاءة تعاملها مع قضايا هذا القطاع وتوفيرها الإمكانات اللازمة لإنجاح هذا التوجه.

وتقدمت بالشكر ل وزارة التربية والتعليم، لما وفرته للطلبة من مناهج لتحقيق اقتصاد المعرفة الذي يعد أحد أهم المحاور الاستراتيجية لدولة الامارات لمواجهة تحديات المستقبل، مؤكدة أن منظومة المدرسة الاماراتية يتم تطويرها سنوياً، بالإضافة إلى تحديث الكتب في كل فصل دراسي.

وقد يهمك ايضا:

أحكام مُخفَّفة في بريطانيا ضد 6 فتيات تورَّطن في مقتل الطالبة المصرية المسحولة

تفعيل "الإنفوجرافيك" مرشد التعلم التكيفي في زيادة دافعية الطالبات للتعلم

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاطمة الكتبي تبحث رد الجميل لوطنها الإمارات من خلال هندسة الطاقة فاطمة الكتبي تبحث رد الجميل لوطنها الإمارات من خلال هندسة الطاقة



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:17 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

قصة سوسن... ومآسي حرب السودان

GMT 15:06 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

الأمطار تسبب اضطرابات في شمال إيطاليا

GMT 15:05 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

ثلوج وأمطار كثيفة تضرب جنوب غرب سويسرا

GMT 15:04 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب إندونيسيا

GMT 07:39 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

وفاة الفنان المصري سليمان عيد

GMT 17:14 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

منذر رياحنة يتحدث عن علاقته بمصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab