تدريس مادة التربية الجنسية في التعليم داخل المدارس التونسية
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

تتطور مع تقدم العمر لتكون بأسلوب مناسب ثقافيا ودينيا

تدريس مادة "التربية الجنسية" في التعليم داخل المدارس التونسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تدريس مادة "التربية الجنسية" في التعليم داخل المدارس التونسية

تدريس مادة "التربية الجنسية" في التعليم في المناهج التونسية
تونس - العرب اليوم

أعلنت المديرة التنفيذية لـ"الجمعية التونسية للصحة الإنجابية" أرزاق خنيتش، عن إدراج "التربية الجنسية" في التعليم ابتداء من السنة التحضيرية التي تسبق الصف الأول، أي من ديسمبر المقبل.

وأوضحت في تصريحات لإذاعة "موازييك إف إم" أمس الأربعاء، أن هذه المبادرة تأتي بالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان والمعهد العربي لحقوق الإنسان وتحت إشراف وزارة التربية التونسية.

وشددت خنيتش على أن "التربية الجنسية" لن تكون مادة منفصلة، بل ستدرج في مواد العربية والتربية البدنية وعلوم الأرض عبر فتح نقاشات لتصحيح المفاهيم.

وأكدت أن الدروس بالنسبة لأطفال السنة التحضيرية ستكون مبسطة وتحمل رسائل توعية بهدف حمايتهم من التحرش، وستتطور مع تقدم العمر لتكون بأسلوب مناسب ثقافيا ودينيا.

وتأتي هذه الخطوة حسب خنيتش، لتزويد الشباب والمراهقين بالمعلومات الجنسية الصحيحة عمليا "لتكوين القيم الإيجابية واكتساب المهارة لاتخاذ قرارات مستنيرة ومسؤولة ومبنية على المعرفة من أجل عدم ترك الفرصة لاستغلال المراهقين".

قد يهمك ايضا

"حمدان الذكية" تشدد على أهمية الابتكار في صياغة مستقبل التعليم العالي

عدد كبير من الطلاب الأميركيين يدرسون فى الجامعات الأردنية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدريس مادة التربية الجنسية في التعليم داخل المدارس التونسية تدريس مادة التربية الجنسية في التعليم داخل المدارس التونسية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab