التعليم حول العالم مؤسسة خيرية للمطربة شاكيرا وتحذير أممي وأطفال متأثرون بالعنف
آخر تحديث GMT08:20:19
 العرب اليوم -

لا يكفي مجرد إلحاق الطفل بالمدرسة فالمطلوب تمكينه من المعرفة الجيدة

التعليم حول العالم مؤسسة خيرية للمطربة شاكيرا وتحذير أممي وأطفال متأثرون بالعنف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التعليم حول العالم مؤسسة خيرية للمطربة شاكيرا وتحذير أممي وأطفال متأثرون بالعنف

التعليم حول العالم مؤسسة خيرية للمطربة شاكيرا
لندن - العرب اليوم

كثيرة هي قضايا التعليم حول العالم، لكنّ موقع "ذير ورلد" اختار خمسة مواضيع آنية، سلط الضوء عليها، نعرضها كالآتي:

- تحذير أممي: أشارت الأمم المتحدة إلى أنّه لا يكفي مجرد إلحاق الطفل بالمدرسة، فالمطلوب تمكينه من التعليم الجيد الذي يجهزه لسوق العمل وللتعامل مع تقنيات الغد. وهو ما عبر عنه أخيراً، الأمين العام للهيئة الدولية، أنطونيو غوتيريس، الذي قال: "نحن نواجه أزمة تعليم، ففي كثير من الأحيان، لا تزود المدارس التلاميذ بالمهارات التي يحتاجونها للتغلب على الثورة التكنولوجية. يجب أن يجمع التعليم اليوم بين المعرفة والمهارات الحياتية والتفكير النقدي. وينبغي أن يتضمن معلومات عن الاستدامة وتغير المناخ. ويجب أن يعزز المساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان وثقافة السلام".

- أطفال متأثرون بالعنف في مالي: يواجه الأطفال في مالي تصاعداً في حدّة العنف، وقد أعلن بالفعل عن حصيلة من 150 طفلاً قتيلاً في النصف الأول من العام الجاري، في هجمات جهادية وإثنية. تشير منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) إلى أنّ أكثر من 900 مدرسة أغلقت أبوابها بسبب عدم الاستقرار الأمني، كما جندت المجموعات المسلحة الأطفال أكثر بمرتين مقارنة بالفترة نفسها من عام 2018.

- مؤسسة شاكيرا الخيرية تبني مدرسة: بدأت الجمعية التي أسستها المغنية العالمية شاكيرا، بناء مدرسة أخرى في بانكيلا بكولومبيا، ستتسع لـ1000 تلميذ في 28 صفاً. المدرسة ليست الأولى التي تبنيها المؤسسة في كولومبيا، بل سبق لها بناء مدارس في قرطاجنة، وكوديبو، وسواكا، وبارانكيلا أيضاً.

- إريتريا تجبر التلاميذ على التدريب العسكري: أشارت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إلى أنّ إريتريا توجه تلاميذ المدارس الثانوية قسراً إلى التدريب العسكري، حتى قبل الانتهاء من تعليمهم. وبدلاً من تطوير عمل المعلمين تجندهم الحكومة بدورهم ولا تمنحهم أيّ خيار بشأن ماذا يدرّسون أو أين يدرّسون، وهو "ما يدمر التعليم ويدفع بالكثير من الشباب إلى الفرار من البلاد".

- أطفال الروهينغا أصابهم الملل: يعيش اللاجئون الروهينغا في بنغلادش في المخيمات، ولا يملك الأطفال إمكانية الوصول إلى المدارس المحلية، ما يعني عدم تمكنهم من الحصول على التعليم وممارسة النشاطات. يقول جيمس رانا، من منظمة "تير فاند": "الملل يمثل مشكلة حقيقية في حالة الأطفال والمراهقين إذ يمكن أن يؤدي بهم إلى المتاعب، لذلك أنشأنا نوادي للمراهقين تمثل أماكن آمنة لهم للقاء والقراءة واللعب والمساعدة في التغلب على أعراض ما بعد الصدمة، بالإضافة إلى التوعية حول مسائل من قبيل الصحة والنظافة الشخصية". 

قد يهمك أيضًا

وزير التربية الفلسطيني بحث مع ممثلة ألمانيا العديد من القضايا التعليمية

إطلاق 4 موديلات جديدة من "جي أي سي" في الإمارات بتقنيات عالية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليم حول العالم مؤسسة خيرية للمطربة شاكيرا وتحذير أممي وأطفال متأثرون بالعنف التعليم حول العالم مؤسسة خيرية للمطربة شاكيرا وتحذير أممي وأطفال متأثرون بالعنف



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 15:40 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

SpaceX تطلق 21 قمرًا صناعيًا من Starlink إلى المدار

GMT 05:56 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

حريق جديد في لوس أنجلوس وسط رياح سانتا آنا

GMT 15:41 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يعرض 65 مليون يورو لضم كامبياسو موهبة يوفنتوس

GMT 03:25 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

استمرار غياب تيك توك عن متجري أبل وغوغل في أميركا

GMT 03:02 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

زلزال بالقرب من سواحل تركيا بقوة 5 درجات

GMT 03:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

استشهاد مسؤول حزب الله في البقاع الغربي محمد حمادة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab