طالب ألماني يخترع برنامجًا للّغات الأجنبيّة في إطار الثّورة التعليميّة
آخر تحديث GMT08:30:42
 العرب اليوم -

أصبح التلاميذ أكثر إلحاحًا في طلب المعّرفة وطرّح الأسئلة

طالب ألماني يخترع برنامجًا للّغات الأجنبيّة في إطار الثّورة التعليميّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طالب ألماني يخترع برنامجًا للّغات الأجنبيّة في إطار الثّورة التعليميّة

طالب ألماني يخترع برنامجًا للّغات الأجنبيّة
برلين - العرب اليوم

ابتكر الطالب الألماني دانيال غورين برنامجًا تعليميًا للغات الأجنبيّة، في ضوء التزايد الملحوظ في استخدام التقنيات الحديثة في التعليم، حيث يعتمد الطلبة على برامج الكمبيوتر التعليمية، سواء في مجال اللّغات الأجنبيّة، أو في البحث عن المعرفة في المجالات الأخرى. ولقي برنامج غورين (19 عامًا) إقبالاً كبيرًا في العديد من المدارس الألمانية، حيث استطاع، حتى نهاية عام 2013، بيع 500 ألف نسخة. ويرجع انتشار البرامج التعليمية إلى أسباب عدّة، من بينها أنَّ التلاميذ أصبحوا أكثر إلحاحًا بشأن طرح الأسئلة، ويحضرون معهم المعلومات إلى الفصول المدرسية. وتساعد برامج الكمبيوتر التعليمية المدرس أيضًا، وتجعل اليوم الدراسي أكثر متعة بالنسبة للطلبة .
وأصبحت التكنولوجيا الحديثة والبرامج التعليمية تلعب دوراً أكبر في مكان طالما هيّمنت عليه الطباشير والسبورة.
ودفع هذا التوجه العديد من شركات برامج الكمبيوتر إلى ابتكار برامج تعليمية للكمبيوتر، أو على شكل تطبيقات للاستخدام في الهواتف الذكية، والكمبيوترات اللوحية.
ويشهد السوق منافسة شرسة، وعرضًا كبيرًا للعديد من التطبيقات والبرامج التعليمية في مجالات مختلفة، كما تبتكر الشركات العديد من الألعاب التعليمية للأطفال، يتفاعل معها الطفل بشكل جيد، وتساعده على اكتساب المعرفة عند اللعب.
وتدعم التقنيات الجديدة التعليم باعتبارها أدوات مساعدة، إلا أنها لا يمكن أن تحل محل المعلمين، ولا الطريقة التقليدية في التعليم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طالب ألماني يخترع برنامجًا للّغات الأجنبيّة في إطار الثّورة التعليميّة طالب ألماني يخترع برنامجًا للّغات الأجنبيّة في إطار الثّورة التعليميّة



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab