العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

وصفوا معاييرها بـ"المجحفة وغير العادلة" وهدَّدوا بوقفات احتجاجيَّة

العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي

وزير التعليم العالي والبحث العلمي لحسن الداودي
الدارالبيضاء - حاتم قسيمي

هاجم العاملون في التعليم، أسلوب تدبير وزارة التعليم العالي المغربية لملف الحركة الانتقالية، حيث أكَّد المكتب الإقليمي للنقابة المستقلة للتعليم، أنه "تلقى بقلق شديد نتائج الحركة الانتقالية الوطنية، التي خيبت آمال نساء ورجال التعليم بمعاييرها المجحفة وغير العادلة".
وسجَّل بيان حصل "العرب اليوم" على نسخة منه، "عدم إدراج مؤسسات تعليمية، مُحدَثة في الإقليم ضمن الحركة الوطنية".
وطالب أعضاء المكتب الإقليمي للنقابة المستقلة للتعليم، بـ"حركة انتقالية عادلة، وشفافة، ومنصفة لجميع فئات نساء ورجال التعليم، ومعتمدة على معايير يحترم فيها الحق والقانون منها؛ الابتعاد عن تثبيت التكليفات المشبوهة في مؤسسات في الوسط الحضري، وحرمان ذوي الحقوق، وإشهار المناصب الشاغرة في النيابة، واعتماد الحق والأحقية في الانتقالات والتكليفات، وتكافؤ الفرص بين نساء ورجال التعليم سواء في المجال الحضري أو القروي، وعدم نهج سياسة تجميع المستويات في العالم القروي بهدف خلق مناصب ريعية".
وهدَّد رجال التعليم، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، لحسن الداودي، بـ"شن سلسلة من الوقفات والاحتجاجات أمام مقر وزارته، إذا لم يستجب لمطالبهم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي العاملون في التَّعليم المغربي يُهاجمون الحركة الانتقاليَّة وسياسات الوزير الداودي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab