جائزة رواد الابتكار تترجم أفكار الطلبة إلى مشاريع قابلة للتطبيق عمليًا واقتصاديًا
آخر تحديث GMT02:30:16
 العرب اليوم -

سيف المزروعي يوضح أن مجالات الجائزة تنسجم مع رؤية الإمارات 2021

جائزة "رواد الابتكار" تترجم أفكار الطلبة إلى مشاريع قابلة للتطبيق عمليًا واقتصاديًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جائزة "رواد الابتكار" تترجم أفكار الطلبة إلى مشاريع قابلة للتطبيق عمليًا واقتصاديًا

جائزة "رواد الابتكار" تترجم أفكار الطلبة
أبوظبي - سعيد المهيري

أوضح مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي الأستاذ سيف المزروعي، أن مجالات فئتي جائزة "رواد الابتكار" والتي أطلقها الوزير أخيرًا، تنسجم تمامًا مع متطلبات تحقيق رؤية الإمارات 2021، والاستراتيجية الوطنية للابتكار لعام 2015، التي تلبي احتياجات سوق العمل الإماراتية المستقبلية، إذ تهدف الجائزة إلى ترجمة البحوث والأفكار العلمية للطلبة إلى مشاريع ابتكارية قابلة للتطبيق الاقتصادي، ولتسهم مساهمة فاعلة في تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية للدولة.

وأفاد الموقع الإلكتروني لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بأن جائزة "أفضل ابتكار علمي وتكنولوجي"، تضمّنت الابتكارات سواء كانت منتجات أم عمليات أم خدمات في القطاعات الحيوية والأساسية في عملية التنمية المستدامة خلال المرحلة المقبلة، والتي تشمل قطاع "الاقتصاد الأخضر" ويتضمن، الطاقة الخضراء، والمدينة الخضراء، والتغير المناخي، والتكنولوجيا الخضراء، وتدوير الموارد، وعلوم البيئة، وأيضًا قطاع "الطاقة" ويشمل توليد الطاقة، ونقل الطاقة وتوزيعها، وتخزين الطاقة، وتحويل الطاقة، وتوفير استهلاك الطاقة، وأجهزة قياس الطاقة، وقطاع "تكنولوجيا المعلومات والاتصالات" ويشمل الشبكات السلكية واللاسلكية، والاتصالات عبر الأقمار الصناعية، وأمن وحماية المعلومات، وتطوير البرمجيات، وحفظ البيانات، والبنية التحتية المعلوماتية، والتطبيقات الذكية، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وهندسة الاتصالات، وهندسة البرمجيات، وهندسة الإلكترونيات، وهندسة أنظمة أمن المعلومات.

ويتضمن قطاع "التكنولوجيا المتنوعة" الابتكارات ذات القيمة المضافة على أنظمة المواصلات والنقل، والأنظمة الميكانيكية والصناعية والإنتاجية، الإلكترونيات والتطبيقات الكهربائية، وأنظمة البناء وهندسة المواد، وأجهزة القياس والاستشعار، وأجهزة التحكم والمراقبة، وأجهزة الملاحة.

أما قطاع "الرعاية الصحية" فيتضمن علم الأشعة والمسح الطبي، والسيطرة على العدوى، وتقنيات الجراحة، وتقنيات مراقبة الصحة، وتقنيات تنظيم استقبال المرضى، وتقنيات تشخيص الأمراض، وتقنيات الاستجابة للحالات الطارئة، وتقنيات حفظ معلومات المرضى.

وشملت جائزة "أفضل بحث مبتكر" قطاع التخصصات العلمية والهندسية بكافة فروعها، والزراعة والعلوم البيولوجية، الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية، والكيمياء، وتكنولوجيا المعلومات، وعلوم الأرض، والكواكب، والطاقة، والعلوم البيئية، وعلم المواد والرياضيات وعلم الفيزياء، والفلك.

وفي قطاع "التخصصات الطبية والعلوم الصحية" الطب البشري وطب الأسنان، وعلم الصيدلة وعلم السموم والأدوية، وعلم المناعة والأحياء المجهرية، وعلم الأعصاب، والتمريض، والطب البيطري، وأما قطاع "التخصصات الإنسانية والاجتماعية"، العلوم الاجتماعية، والفنون والعلوم الإنسانية، والإدارة والأعمال والمحاسبة والتمويل، وعلم اتخاذ القرارات، وعلم النفس، والعلوم الاقتصادية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جائزة رواد الابتكار تترجم أفكار الطلبة إلى مشاريع قابلة للتطبيق عمليًا واقتصاديًا جائزة رواد الابتكار تترجم أفكار الطلبة إلى مشاريع قابلة للتطبيق عمليًا واقتصاديًا



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:01 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 العرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 06:18 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 العرب اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab