طلاب الثاني عشر يؤكّدون سهولة امتحان علم النفس للأدبي
آخر تحديث GMT08:54:04
 العرب اليوم -

بينوا سهولة وبساطة في الأسئلة وخلوها من أية ألغاز

طلاب "الثاني عشر" يؤكّدون سهولة امتحان "علم النفس" للأدبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طلاب "الثاني عشر" يؤكّدون سهولة امتحان "علم النفس" للأدبي

طلبة "الثاني عشر"
أبو ظبي ـ سعيد المهيري

أكد عدد من طلبة "الثاني عشر" الاثنين، سهولة امتحان "علم النفس" للأدبي، وخلوه من أية "ألغاز"، تؤرق الطلبة، فيما اشتكى عدد من طلبة العلمي من صعوبة، سؤال بشأن الصخور في امتحان "الجيولوجيا"، وإن كانت ورقة الامتحان في صورتها العامة، جاءت عادية وفي متناول الطالب المتوسط بحسب الطلبة.
ويواصل، الثلاثاء، طلبة "الثاني عشر" الامتحانات في مادة "الفيزياء" للقسم الأدبي، و"الأحياء" للقسم العلمي.
ورصدت صحيفة "الاتحاد" في أبوظبي، عدداً من ملاحظات الطلبة في مدارس الاتحاد والمواهب والقادسية وثانوية أبوظبي، وأجمع الطلبة في القسم الأدبي على سهولة "علم النفس"، وأكّد خالد المرزوقي، "تعتبر ورقة "علم النفس" إضافة نوعية لما شهدته ورقة "التاريخ"، من سهولة وبساطة في الأسئلة، وضمت ورقة "علم النفس" أسئلة حول المراهقة، وهي من الفقرات الشائعة التي نتوقعها دائمًا في هذه المادة".
وأشار محمد بدر إلى، أن "علم النفس جاء خاليًا من أية "ألغاز"، وبصورة عامة فإن الورقة الامتحانية تعتبر سلسة من حيث تدرج الأسئلة وعدم تعقيدها، وهناك مجموعة من الأسئلة الرئيسية والفرعية حول التوافق النفسي، وعلى الرغم من وجود جزئيات كثيرة في الورقة إلا أنها لم تكن غامضة".
وبينت شيرين نور الدين، أن "امتحان علم النفس امتداد لحالة الفرح التي يشهدها طلبة القسم الأدبي حيث ضمت أسئلة حول الدافعية، وهي من المحاور الأساسية في المقرر الدراسي للفصل الثالث".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طلاب الثاني عشر يؤكّدون سهولة امتحان علم النفس للأدبي طلاب الثاني عشر يؤكّدون سهولة امتحان علم النفس للأدبي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab