دراسة بريطانية تؤكد أن عيد الحب مناسبة جيدة لطلب الزواج
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

المرأة تفقد صبرها بعد عامين من العلاقة من دون خطبة

دراسة بريطانية تؤكد أن عيد الحب مناسبة جيدة لطلب الزواج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة بريطانية تؤكد أن عيد الحب مناسبة جيدة لطلب الزواج

الشريكان وطلب الزواج في عيد الحب

لندن ـ ماريا طبراني مع اقتراب عيد الحب ، اجري استطلاع جديد يسأل ، هل من الجيد طرح طلب الزواج  بعد مواعدة استمرت عامين  ، حيث اظهرت الدراسة ان النساء يبدأن في فقدان صبرهن بعد عامين من العلاقة وقد يتخلون عن عشيقهم بعد خمس سنوات ان لم يتقدم بطلب الزواج.وصرح 22%  من النساء المشاركين في الاستطلاع انها قد تكون فكرة مثالية بالرغم من ان قد تكون مبتذلة من بعض الاشخاص ، كما ان يوم الخميس يعتبر يوما مثاليا للقيام بذك حيث يتوافق مع عيد الحب.
كما ان الرجل يحتاج الي الحصول علي تصريح من والدها ايضا حيث صرحت واحدة من كل عشرة فتاة مشاركة ان هذا ضروريا .
وواحدة من كل عشرة قالت ان تقديم صديقها خاتم باهظ الثمن امرا مهما ، ويتوقع 30 % من السيدات ان يقوم الرجل بإختيار الخاتم ، في حين فضل 62% من السيدات بإختيار الخاتم معا.
دراسة بريطانية تؤكد أن عيد الحب مناسبة جيدة لطلب الزواج
ووجد البحث  الذي قامت به ماركة لامبريني  Lambrini ان واحدة من كل اربع فتيات يعتقدن ان علي الرجال التفكير في الزاج بعد 24 شهر من العلاقة.
وقالت 49% من النساء ان انتظار خمس سنوات بدون ان يطلب صديقها الزواج يجعلها تفكر في التخلي عنه بدلا من الانتظار كل هذه المدة الطويلة.
بينما صرحت 27% من السيدات انها اذا لم تتم الخطبة بعد خمس سنوات فمعني ذلك ان الخطبة لن تتم وقد يكون هناك فوبيا من التزامات الزواج.
ويعتقد 21 %  ان وجود بعض الخبرة مع الجنس الاخر هو امرا ضروريا لاستمرار العلاقة .
واعترف عدد من الرجال والنساء انه يجب خوض ثلاث تجارب قبل الاستقرار علي الشريك النهائي ، في حين يقول 8% ان اكثر من عشرة هو اكثر واقعية.
بينكما كانت واحدة من كل اربعة نساء هن الدافع للرجال حيث يحرصن علي التلميح للطرف الاخر والذهاب معهم من اجل القاء النظرة علي خاتم الخطوبة في محاولة منهن ان يكوم صديقهن بهذه الخطوة في عيد الحب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة بريطانية تؤكد أن عيد الحب مناسبة جيدة لطلب الزواج دراسة بريطانية تؤكد أن عيد الحب مناسبة جيدة لطلب الزواج



GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab