نساء يكشفن عن شعورهن حيال دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء
آخر تحديث GMT11:48:45
 العرب اليوم -

تباينت التعليقات بين الامتنان وضرورة التقاسم

نساء يكشفن عن شعورهن حيال دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نساء يكشفن عن شعورهن حيال دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء

دفع الرجل فاتورة عشاء أول لقاء
لندن ـ كاتيا حداد

تتغير المواقف باستمرار تجاه المواعدة، ولكن ظهر موضوع جديد على شبكة الإنترنت يوضح أننا ما زلنا نُكافح من أجل الموافقة على النهج الصحيح الخاص بلحظة دفع فاتورة العشاء للقاء شخصين، الرجل أم المرأة.

وذكرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية أنه تم توجيه سؤالًا للسيدات على موقع "رديت" الشهير، عن شعورهن إذا دفع الرجل الفاتورة، هل يشعرن بأنهن مدينات للرجال بشيء.

وأثار هذا السؤال موجة كبيرة من ردود النساء، حيث قالت بعضهن "إن الأمر ليس مهما، بيما أصرت أخريات على رفضهن دفع الرجال للفاتورة".

وقالت سيدة "إذا سمحت له يدفع فاتورة العشاء، فهذا يعني أنني أريد رؤيته مرة أخرى، وسيدفع الفواتير في المستقبل"، ولكن أصرت امرأة أخرى على تقاسم الفاتورة إذا لم ترغب في مواعدة هذا الشخص مرة أخرى.

ولفتت امرأة أخرى إلى أنه إذا أصرَّ الرجل على دفع الفاتورة بعد طلبها دفعها، فإنها ستسمح له القيام بذلك، فيما أصرَّ عدد من النساء على تقسيم سعر الفاتورة، خاصة إذا كانت العلاقة في بدايتها، وشاركت النساء المتزوجات أيضا، حيث قالت إحداهن، إن زوجها يدفع ثمن العشاء، ولكنه أوضح أن الأموال يدفعها البنك.

وذهبت بعض النساء للقول "إنهن يشعرن بالدلال حين يعرض الرجال دفع الفاتورة، ومن ثم يشكرن الرجال على ذلك، إذ كتبت إحدى السيدات "سأكون ممتنة لهذا الموقف بعد المواعدة الأولى، وستكون علامة عظيمة".

وقالت أخرى "بهذه الحركة يعطي الرجل إنطباعا إيجابيا للغاية، حيث يقول أريد مواعدة أخرى، وأنا ممتن لكي، الرجل الذي يتحلى بذوق رفيع لن يتوقع أي شيئ أكثر".

وترى امرأة أخرى أن أي شخص يتوقع المزيد من مواعدة بسبب دفع الفاتورة سيكون خاطئا، مضيفة:" لا أدين له بشيء، إذا أراد شخص سدفع الفاتورة، فسأشكره، وسيكون مخطئا في اعتقاده أنه بذلك يحقق بعض المكاسب".

وأكدت بعض السيدات أنهن يقبلن دفع الرجال للفاتورة، ولكن في المرة الثانية يكون لديهن نية دفع الفاتورة، حيث قالت سيدة "أشعر بالأمتنان والتقدير. لا أشعر بأنني مدين له بأي شيء، ما عدا دفع المبلغ في المرة المُقبلة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نساء يكشفن عن شعورهن حيال دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء نساء يكشفن عن شعورهن حيال دفع الرجال لفاتورة عشاء أول لقاء



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 العرب اليوم - الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab