أميركيَّة تُرضع طفلها الصغير وتُنقذ جروًا مِن تحت سيارة
آخر تحديث GMT03:07:29
 العرب اليوم -

أميركيَّة تُرضع طفلها الصغير وتُنقذ جروًا مِن تحت سيارة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أميركيَّة تُرضع طفلها الصغير وتُنقذ جروًا مِن تحت سيارة

أميركيَّة تُرضع طفلها الصغير وتُنقذ جروًا مِن تحت سيارة
واشنطن - العرب اليوم

نشرت مواطنة أميركية صورا لها وهي تحاول إنقاذ جرو من تحت سيارة بينما ترضع ابنها الصغير من ثديها، وذكرت صحيفة "ديلي ميل" أن الأم الأميركية، ستيرلينغ كوربين، قالت إن كلب صديقتها هرب عندما كان في منزل المربية، وفقد لساعات عدة، لذلك شارك كل من يعرفه في البحث عنه.

وانضمت ستيرلينغ إلى الباحثين عن كلب صديقتها وعثرت عليه بعد ساعة من التحري، تحت سيارة أمام منزل خاص، وعندما زحفت المرأة تحت السيارة لإنقاذ الكلب أخذ طفلها البالغ من العمر 10 أشهر فقط بالبكاء لأنه كان جائعا، ولكي لا تهمل الكلب بعد أن عثرت عليه بدأت ستيرلينغ بإرضاع طفلها وهي على الأرض.

اقرأ أيضا:سيدة أميركية تقرّر مقاضاة مستشفى جعل منها "قاتلة"

وقالت ستيرلينغ: "شعرت بداية بأنني غبية، إذ كان بإمكاني الصعود إلى سيارتي وإرضاع طفلي"، وأضافت أن دعم أصدقائها شجعها على متابعة إرضاع طفلها والتقاط الكلب في الوقت نفسه.

وحققت صور الأم المرضعة، وهي تحاول التقاط الكلب، جماهيرية واسعة عبر "فيسبوك"، حيث شكرتها العديد من الأمهات اللاتي رأين فيها صورة حقيقية عن الأم المثالية بتفانيها دون أي تجميل.

قد يهمك أيضا:

سيدة أميركية تستعين بالشرطة لإرسال ابنها إلى المدرسة

سيدة أميركية تتقاسم جائزة ملكة جمال ولاية ساوث داكوتا مع ابنتها المراهقة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أميركيَّة تُرضع طفلها الصغير وتُنقذ جروًا مِن تحت سيارة أميركيَّة تُرضع طفلها الصغير وتُنقذ جروًا مِن تحت سيارة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab