مأذونة مصرية تنافس الرجال بـ 3 آلاف زيجة على مدار 11 عامًا في الشرقية
آخر تحديث GMT13:00:17
 العرب اليوم -
مصر تؤكد خلال اتصال بين عبد العاطي ولافروف دعمها لسوريا والتزامها بوحدة أراضيها واحترام سيادتها مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد الصحة السودانية تؤكد ارتفاع عدد ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في أم درمان إلى 19 شهيدًا قتلى ومصابين جراء تحطم طائرة عسكرية سودانية
أخر الأخبار

تؤكد أن العقبات الأساسية التي واجهتها تمثلت في مواجهة المجتمع

"مأذونة" مصرية تنافس الرجال بـ 3 آلاف زيجة على مدار 11 عامًا في الشرقية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "مأذونة" مصرية تنافس الرجال بـ 3 آلاف زيجة على مدار 11 عامًا في الشرقية

"مأذونة" مصرية تنافس الرجال بـ 3 آلاف زيجة على مدار 11 عامًا في الشرقية
القاهرة - العرب اليوم

لن ينسى الزوجان اللذان يعقدان قرانهما في قرية القنايات بمحافظة الشرقية في مصر، قصة مراسم زواجهما التي عقدت على يد مأذونة شرعية، فيما لا تزال هذه المهنة تعد حكرًا على الرجال منذ قرون.

لكن، في قرية القنايات التابعة لمدينة الزقازيق، وثقت أمل سليمان، وهي مأذون شرعي حاصلة على رخصة لمزاولة العمل، ثلاثة آلاف زيجة على مدار 11 عامًا.

وبدأت القصة عندما توفي عم زوج أمل، الذي كان مأذون القرية، في عام 2007.

اقرا ايضا:

قاضية أميركيَّة تغفو خلال خطاب الرئيس أوباما في مقر "الخارجيَّة"

وفي ذلك الوقت، كانت أمل قد حصلت على درجة الماجستير في القانون وبدأت في البحث عن وظيفة.

وعندما اقترح عليها زوجها أن تتقدم لشغل الوظيفة مكان عمه، اعتقدت حينها أن الفكرة بعيدة المنال.

واستغرق الأمر سنة كاملة من التنافس مع 11 متقدما آخرين من الرجال، وشعرت بالسعادة عندما تم تطبيق القانون، الذي يعطي الأفضلية للمرشحين الحاصلين على أعلى الدرجات الأكاديمية.

لكن المهمة لم تكن سهلة، حيث تقول أمل إن العقبات الأساسية التي واجهتها تمثلت في مواجهة المجتمع، "كان هناك ناس تستنكر ذلك.. عن جهل".

وكان مقال نُشر عنها في إحدى الصحف القومية في ذلك الوقت سيفًا ذا حدين، فعلى الرغم مما أثاره من انتقادات شديدة، إلا أنه قدم دعاية لخدماتها.

وعندما فتحت مكتبها في نهاية الأمر في عام 2008، بدأ العملاء يتوافدون عليه بشكل تدريجي.

ولكونها امرأة فقد ساعدها ذلك في مواقف عندما كانت تشتشعر أن العروس مرغمة على الزواج.

وفي مصر، يتعين أن يشهد رجلان على قبول الفتاة الزواج. وفي بعض الحالات، يعتمد المأذون على ما يقوله الشاهدان بدون أن يسأل العروس.

وتقول أمل سليمان إنها اضطرت إلى وقف بعض الزيجات وتأجيل زيجات أخرى. ووصفت ذلك بأنه ميزة للمرأة التي تؤدي عمل المأذون.

لكنها تضيف "إحنا مش في سباق إحنا والرجال.. إحنا بنقول الأكفأ لمكان يحصل عليه".

قد يهمك ايضا:

"سراييفو" تشهد أكبر حفلة زفاف جماعي إسلامي في أوروبا

اقامة مراسم زواج "كيم كارداشيان في قلعة من عصر النهضة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مأذونة مصرية تنافس الرجال بـ 3 آلاف زيجة على مدار 11 عامًا في الشرقية مأذونة مصرية تنافس الرجال بـ 3 آلاف زيجة على مدار 11 عامًا في الشرقية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:16 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان
 العرب اليوم - أمينة خليل تفجّر قضية حساسة في رمضان

GMT 07:46 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

استدامة النصب والاحتيال (1)

GMT 01:28 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان

GMT 08:21 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

البابا فرنسيس ومظاهرة حب عالمية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab