الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان في طوكيو للتصويت على «أولمبياد 2032»
آخر تحديث GMT13:40:07
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان في طوكيو للتصويت على «أولمبياد 2032»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان في طوكيو للتصويت على «أولمبياد 2032»

الألعاب الأولمبية
طوكيو - العرب اليوم

وصلت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عضو اللجنة الأولمبية الدولية وعضو وفد السعودية في طوكيو‬ إلى العاصمة اليابانية لحضور أولمبياد طوكيو للمشاركة في اجتماعات اللجنة الأولمبية الدولية التي تنعقد خلال الأيام المقبلة على هامش الدورة‬.وللمرة الأولى ستشارك الأميرة ريما بنت بندر في التصويت للفائز باستضافة دورة الألعاب الأولمبية عام 2032 التي تبدو بريزبين الأسترالية الأقرب للفوز بها.يذكر أن الأمير نواف بن فيصل بن فهد كان عضواً تنفيذياً في اللجنة الأولمبية الدولية وكان يملك صلاحية التصويت للمدن الفائزة بتنظيم الأولمبياد لكنه استقال من منصبه أواخر عام 2015 ليغيب السعوديون عن الحضور في هذا المنصب حتى انتخاب الأميرة ريما بنت بندر قبل عام. ومن جانب آخر، أكد الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز نائب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية نائب رئيس وفد المملكة المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثانية والثلاثون (طوكيو 2020) أن اللجنة الأولمبية وبالتنسيق مع الاتحادات الرياضية المشاركة أكملت إعدادها للمشاركة في هذا الحدث الكبير.

وقال الأمير فهد بن جلوي في تصريح إعلامي: «تم إنهاء جميع الترتيبات من حيث السكن والمواصلات وأماكن التدريبات للاعبين واللاعبات المتأهلين للأولمبياد، متمنياً أن يحقق ممثلو المملكة النتائج المرجوة في المحفل الدولي».وأدى المنتخب السعودي لكرة القدم تحت 23 سنة حصة تدريبية اشتملت على عدد من الجمل التكتيكية والفنية والبدنية واختتمها المدير الفني سعد الشهري بمناورة على منتصف الملعب ركّز من خلالها على الجانب الدفاعي وخصوصاً في الكرات العرضية.وسيدشن المنتخب الأولمبي مشاركته في منافسات كرة القدم بالدورة يوم الخميس المقبل بمواجهة منتخب ساحل العاج على استاد يوكوهاما لحساب المجموعة الرابعة التي تضم بجانبه البرازيل وألمانيا.يذكر أن تأهل المنتخب السعودي للأولمبياد جاء بعد غياب 24 عاماً، بعد أن حل وصيفاً للمنتخب الكوري الجنوبي في بطولة كأس آسيا تحت 23 عاماً التي أقيمت مطلع العام الماضي.وكان لاعبو الأخضر استمعوا أمس لمحاضرة ألقاها مسؤولو الفيفا عن قوانين اللعب ونزاهة المنافسات من حيث المراهنات واستخدام المنشطات إضافة لبعض التعليمات الخاصة.وبالعودة إلى مسألة استضافة المونديال التالي، فقد كانت النسخ الأخيرة من دورات الألعاب الأولمبية تميزت بالجدل وتضخّم التكلفة وفوضى كورونا، وبالتالي لم يكن سهلاً إيجاد مدن مرشحة لاستضافة ألعاب 2032.

بيد أن إحدى المدن الأسترالية الساطعة الشمس تبدو جاهزة لمواجهة التحدي.

وستكون مدينة بريزبين بالتأكيد مضيفة 2032 بعد غد الأربعاء، عندما تجري اللجنة الأولمبية الدولية تصويتاً في طوكيو على هامش أولمبياد 2020 المؤجل.

في مدن أخرى، قد يؤدّي الترشح إلى تظاهرات أو على الأقل نقاش عام قوي، لكن سكان بريزبين استقبلوا هذه الأخبار بحماس.وقالت ماريوم عمار التي انتقلت من باكستان للعيش في بريزبين قبل سبع سنوات: «المدينة رائعة والناس جميلون. وسيكون من الجميل أن يحدث شيء كهذا في المدينة».ودخلت قطر أيضاً سباق الترشح لاستضافة ألعاب 2032 وكان ثمة عرض مشترك طويل الأمد بين كوريا الجنوبية والشمالية، لكن كونها ثرية ومجنونة بالرياضة يضع أستراليا في موقع متقدم لنيل شرف الاستضافة.وتقول جوديث ماير، خبيرة السياحة والفعاليات بجامعة كوينزلاند، إن «أستراليا في وضع محظوظ جداً لأنها قادرة على تحمّل تكلفة تنظيم واحد من هذه الأحداث الكبيرة».وأضافت: «هناك العديد من البلدان في جميع أنحاء العالم التي قد ترغب في القيام بذلك ولكنّها في الواقع ليست في وضع مالي لتكون قادرة على القيام بذلك».واستضافت أستراليا الأولمبياد مرتين، في ملبورن عام 1956 وسيدني عام 2000.ويقطن مدينة بريزبين الساحلية التي تتمتع برمال متلألئة، 2.3 مليون شخص. يُنظر إلى بريزبين عموماً على أنها أكثر استرخاء وأقل عالمية من مدن أستراليا الجنوبية المترامية الأطراف.

وستنتشر الأحداث في جميع أنحاء بريزبين والمدن المجاورة في ولاية كوينزلاند، بما في ذلك غولدكوست التي استضافت ألعاب الكومنولث 2018.وثمة آمال في أن تعزّز الألعاب الأولمبية مكانة بريزبين الدولية ما يجعلها أكثر جاذبية للسياح الذين يميلون إلى استخدامها كنقطة انطلاق لمناطق الجذب السياحي مثل الحاجز المرجاني العظيم.

وتقول رئيسة المجلس الأولمبي في كوينزلاند ناتالي كوك: «سافرت حول العالم وهم يسألون (أين تقع بريزبين؟)، يتعيّن عليك أن تخرج الخريطة لكي تظهر لهم أنها تبعد ساعة شمالاً بالطائرة من سيدني. سيتغيّر الأمر وهذا مثير للغاية».

واعتمد منظّمو الألعاب نظاما جديدا لمنح شرف استضافة ألعاب عام 2032 يقوم على الحوار، بعد أن ابتعدت المدن عن دخول المنافسة خشية ارتفاع التكاليف ومشكلة تشغيل الملاعب بعد انتهاء الألعاب. وتسمح إصلاحات «المعايير الجديدة» التي تم الكشف عنها عام 2018 باستخدام الملاعب الحالية بما في ذلك الملاعب ذات السعة الأصغر، فضلاً عن البنية التحتية المؤقتة.مع وجود حوالي 85 في المائة من الأماكن التي تم بناؤها بالفعل في بريزبين وجوارها، تأمل أستراليا أن تحافظ هذه التغيرات على انخفاض التكاليف حيث تتوقع ميزانية تشغيلية تبلغ 4.5 مليار دولار أسترالي (3.4 مليار دولار أميركي) مقارنة بـ15.4 مليار دولار أميركي في طوكيو.وستسهم اللجنة الأولمبية الدولية بمبلغ 2.5 مليار دولار أسترالي، ومن المتوقع أن تغطي مبيعات التذاكر والرعاية التكاليف الإضافية.وتقول المحاضرة البارزة في السياحة والرياضة في جامعة غريفيث، ميليسنت كينيلي إنه «لا يجب التعويل كثيراً» على التوقعات الاقتصادية الواعدة بالنظر إلى فشل تاريخ الأحداث الأولمبية في الحفاظ على الميزانية. وأضافت: «أعتقد أن ثمة درجة من المخاطرة أن تحظى مدينة باستضافة حدث بهذا الحجم في وقت مبكر. كان هناك قدر هائل من عدم اليقين على مستوى العالم لبعض الوقت، ماليا مع (قضايا مثل) كوفيد وتغيّر المناخ. لذا فهي مقامرة في هذا الصدد».

قد يهمك ايضا 

الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان تعلق على تنصيب الرئيس الأميركي جو بايدن

سفيرة السعودية في واشنطن تُؤكد على قوة العلاقات التاريخية مع الولايات المتحدة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان في طوكيو للتصويت على «أولمبياد 2032» الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان في طوكيو للتصويت على «أولمبياد 2032»



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - مودريتش يوجه رسالة دعم خاصة لمبابي عقب الهزيمة أمام ليفربول

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 20:30 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط مسيرة تحمل أسلحة عبرت من مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab