مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

أقاربها ومعارفها لم يعودوا يتعرفون عليها عندما تخرج إلى الشارع

مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها

السمنة
لندن - العرب اليوم

خسرت مواطنة من مدينة الأميرة ريسبورو بمقاطعة باكينغهامشير البريطانية خلال 1.5 سنة 96 كيلوغراما من وزنها، حتى أن والدتها مرت بجانبها في الشارع ولم تعرفها.   وتفيد صحيفة The Mirror، بأن اليزابيث واتكينز (38 سنة)، كانت منذ صغرها تكافح وزنها الزائد وعادات الأكل غير الصحي.  وعندما بلغ عمرها 36 سنة بلغ وزنها 171 كيلوغراما، حتى أنها لم تتمكن من المشي والوقوف بمفردها دون مساعدة، ولم تكن تخرج إلى الشارع بسبب خجلها من نظرات الناس.   ولهذه الأسباب قررت اليزابيث الخضوع لعملية جراحية في المعدة عام 2017، وبعد العملية كانت تستهلك فقط 700 سعرة حرارية في اليوم لمدة سنة كاملة، ما ساعدها على تخفيض وزنها 6 كلغم شهريا، وفي نصف السنة التالية زادت السعرات الحرارية المستهلكة إلى 1200 سعرة في اليوم.   وكانت النتيجة انخفاض وزنها إلى 75 كيلوغراما، وتغير سلوكها وأصبحت واثقة من نفسها، حتى أن أقاربها ومعارفها لم يعودوا يتعرفون عليها عندما تخرج إلى الشارع. وفي النهاية السعيدة طلب رجل يدها للزواج.
قد يهمك أيضاً:

شاهد: مميزات المشي الطويل "هايكنج" موسم الطائف تحت الورد

طريقة تشجيع طفلك على المشي بطريقة صحيحة

 
   
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab