مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها
آخر تحديث GMT03:13:23
 العرب اليوم -

أقاربها ومعارفها لم يعودوا يتعرفون عليها عندما تخرج إلى الشارع

مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها

السمنة
لندن - العرب اليوم

خسرت مواطنة من مدينة الأميرة ريسبورو بمقاطعة باكينغهامشير البريطانية خلال 1.5 سنة 96 كيلوغراما من وزنها، حتى أن والدتها مرت بجانبها في الشارع ولم تعرفها.   وتفيد صحيفة The Mirror، بأن اليزابيث واتكينز (38 سنة)، كانت منذ صغرها تكافح وزنها الزائد وعادات الأكل غير الصحي.  وعندما بلغ عمرها 36 سنة بلغ وزنها 171 كيلوغراما، حتى أنها لم تتمكن من المشي والوقوف بمفردها دون مساعدة، ولم تكن تخرج إلى الشارع بسبب خجلها من نظرات الناس.   ولهذه الأسباب قررت اليزابيث الخضوع لعملية جراحية في المعدة عام 2017، وبعد العملية كانت تستهلك فقط 700 سعرة حرارية في اليوم لمدة سنة كاملة، ما ساعدها على تخفيض وزنها 6 كلغم شهريا، وفي نصف السنة التالية زادت السعرات الحرارية المستهلكة إلى 1200 سعرة في اليوم.   وكانت النتيجة انخفاض وزنها إلى 75 كيلوغراما، وتغير سلوكها وأصبحت واثقة من نفسها، حتى أن أقاربها ومعارفها لم يعودوا يتعرفون عليها عندما تخرج إلى الشارع. وفي النهاية السعيدة طلب رجل يدها للزواج.
قد يهمك أيضاً:

شاهد: مميزات المشي الطويل "هايكنج" موسم الطائف تحت الورد

طريقة تشجيع طفلك على المشي بطريقة صحيحة

 
   
arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها مواطنة لم تتعرف على ابنتها بسبب رشاقتها بعد أن خسرت 96 كيلو غرام من وزنها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم
 العرب اليوم - القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab