إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها
آخر تحديث GMT20:23:23
 العرب اليوم -

جاءت ردود القراء بضرورة التحدث مع زوجها خاصة أنهما في الأربعين من عمرهما

إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها

مشكلة عدم القدرة على الحمل
لندن - كاتيا حداد

تروي أحدهم مشكلتها الشخصية مع عدم قدرتها على مواجهة شريكها، بأنها لن تستطيع الحصول على أطفال، قائلة "أنا في حيرة، غير قادرة على الحمل. ولدي شريك محب هو أفضل صديق لي. كنا نحاول لأكثر من 10 أعوام أن يكون لدينا طفل، ولكن لم يحدث أبدا، وعلى الرغم من أني كنت مكتئبة حول هذا لبضعة أعوام، إلا أنني تقبلت ذلك الأن".

وأضافت "نتحدث عن التبني لكننا لا نمضي قدمًا في ذلك. بدأت الاعتياد على حياتي دون أطفال، إلا أن المشكلة هي أنني لست متأكدة من مشاعره. لقد تحدثنا عن الأطفال كثيرًا، وقال إنه ليس في عجلة من أمرنا للحصول على أطفال. في الواقع، يبدو أنه راض إلى حد ما. نحن في الأربعين  من عمرنا، يمضي عمرنا قدمًا. لا اعلم، كيف يمكنني التعامل مع هذا الموضوع؟ ربما كانت حياتنا أفضل دون أطفال، على الرغم من أنني أتوق للأطفال، لست متأكدة من ما أريد. كيف أبدأ هذا الحوار مع زوجي؟".

وجاءت ردود القراء عليها بضرورة التحدث مع زوجها خصوصًا، وهم بالغين بالقدر الكافي لمناقشة الموضوع فهم في الأربعين من عمرهم كما قالت المتحدثة عن مشكلتها، ونصحتها إحداهما بضرورة السؤال المباشر للزوج عن شعوره، بشأن الموضوع، وهل هو متقبل الفكرة أم لا، وما مدى جدية فكرة التبني التي فكروا فيها مليًا، ولم يتخذوا فيها أي خطوة، في حين جاءت أحد الردود، مشيرة إلى أنها تعاني من نفس المشكلة، لكنها تغلبت على ذلك بفكرة التبني ونصحتها بها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 12:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

3 خطوات سهلة لتخفيف التوتر وزيادة السعادة في 10 دقائق فقط

GMT 12:50 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

موسكو تدعو "حماس" إلى الإفراج "الفوري" عن مواطنين روسيين

GMT 12:48 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

انفجار قوي يهز العاصمة السورية دمشق ويجري التحقق من طبيعته

GMT 13:31 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب تطرح ميزة “مسودات الرسائل” الجديدة

GMT 13:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 20:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

فريق ترمب يُعدّ قائمة بمسؤولين في البنتاغون لفصلهم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab