إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها
آخر تحديث GMT22:17:10
 العرب اليوم -

جاءت ردود القراء بضرورة التحدث مع زوجها خاصة أنهما في الأربعين من عمرهما

إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها

مشكلة عدم القدرة على الحمل
لندن - كاتيا حداد

تروي أحدهم مشكلتها الشخصية مع عدم قدرتها على مواجهة شريكها، بأنها لن تستطيع الحصول على أطفال، قائلة "أنا في حيرة، غير قادرة على الحمل. ولدي شريك محب هو أفضل صديق لي. كنا نحاول لأكثر من 10 أعوام أن يكون لدينا طفل، ولكن لم يحدث أبدا، وعلى الرغم من أني كنت مكتئبة حول هذا لبضعة أعوام، إلا أنني تقبلت ذلك الأن".

وأضافت "نتحدث عن التبني لكننا لا نمضي قدمًا في ذلك. بدأت الاعتياد على حياتي دون أطفال، إلا أن المشكلة هي أنني لست متأكدة من مشاعره. لقد تحدثنا عن الأطفال كثيرًا، وقال إنه ليس في عجلة من أمرنا للحصول على أطفال. في الواقع، يبدو أنه راض إلى حد ما. نحن في الأربعين  من عمرنا، يمضي عمرنا قدمًا. لا اعلم، كيف يمكنني التعامل مع هذا الموضوع؟ ربما كانت حياتنا أفضل دون أطفال، على الرغم من أنني أتوق للأطفال، لست متأكدة من ما أريد. كيف أبدأ هذا الحوار مع زوجي؟".

وجاءت ردود القراء عليها بضرورة التحدث مع زوجها خصوصًا، وهم بالغين بالقدر الكافي لمناقشة الموضوع فهم في الأربعين من عمرهم كما قالت المتحدثة عن مشكلتها، ونصحتها إحداهما بضرورة السؤال المباشر للزوج عن شعوره، بشأن الموضوع، وهل هو متقبل الفكرة أم لا، وما مدى جدية فكرة التبني التي فكروا فيها مليًا، ولم يتخذوا فيها أي خطوة، في حين جاءت أحد الردود، مشيرة إلى أنها تعاني من نفس المشكلة، لكنها تغلبت على ذلك بفكرة التبني ونصحتها بها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الإنجاب وصعوبة مواجهة شريكها



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 14:03 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن
 العرب اليوم - رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 12:08 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

مصرع شخصين بسبب انهيار جليدي بجنوب شرق فرنسا

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

زلزال جديد بقوة 4.3 درجة يضرب إثيوبيا

GMT 03:15 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

السلطات الأميركية تطالب بإخلاء 85 ألف شخص في لوس أنجلوس

GMT 03:00 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

تفعيل حالة التأهب الجوي في 10 مقاطعات أوكرانية

GMT 11:43 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

لوهافر يعلن رسميا ضم أحمد حسن كوكا لنهاية الموسم الحالى

GMT 02:56 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

بلو أوريجين تؤجل إطلاق صاروخها الجديد لمشكلة فنية

GMT 03:06 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

مقتل 8 أشخاص بسبب تفشي فيروس ماربورغ في تنزانيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab