كرستيان بكر تروي قصة دخولها للإسلام وما شعرت به أثناء تأديتها لمناسك الحج
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

أكّدت أن عملها في الفنون الحديثة ساعدها على اكتشاف تأثير الحضارة الإسلامية

كرستيان بكر تروي قصة دخولها للإسلام وما شعرت به أثناء تأديتها لمناسك الحج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كرستيان بكر تروي قصة دخولها للإسلام وما شعرت به أثناء تأديتها لمناسك الحج

الإعلامية الألمانية كرستيان بكر
برلين - العرب اليوم

روت كرستيان بكر الإعلامية الألمانية، قصة دخولها للإسلام، وما يخالجها من مشاعر إيمانية وهي تؤدي مناسك حج هذا العام، باستضافة من وزارة الإعلام السعودية، مشيرة إلى أن عملها في مجال الفنون الحديثة في بلادها، ساعدها على اكتشاف تأثير الحضارة الإسلامية على جماليات الفنون وما شكلته من مدرسة قائمة في أدبيات البشرية.

وأبدت الألمانية كرستيان في مستهل حديثها، انبهارها وإعجابها بما شاهدته من أعمال جبارة في المسجد الحرام والمشاعر المقدسة كافة، وبحجم الجهود المقدمة من رجال وشباب المملكة، سعيًا لخدمة جموع الحجيج المليونية.

"الألمانية كرستيان" وصفت قصة اعتناقها للإسلام 1995، بالحياة الجديدة وكيف عكفت على دراسة مناحي الدين الإسلامي إذ ظلت سنوات منطوية على الاستزادة، بيد أن عملها في مجال الفنون الحديثة في بلادها، ساعدها على اكتشاف تأثير الحضارة الإسلامية على جماليات الفنون وما شكلته من مدرسة قائمة في أدبيات البشرية.

وأضافت أنه بعد أدائها العمرة في عام 2001. وزيارة المدينة المنورة، وركن الحج في عام 2006. وألفت كتابها "From MTV to Mecca"، وتدور فصوله عن قصة حياتها ورحلتها إلى الإسلام. وزادت "اليوم أنا مع جموع حجاج بيت الله، وشاهدت الفارق الكبير عما كان في العام 2006"، خلال حجتها الأولى.

وذكرت كرستيان، أن الوضع الآن مختلف تمامًا، المشروعات التطويرية كمنشأة الجمرات والمرافق الحديثة والطرقات فضلاً عن نوعية وجودة الخدمة، كلها بفضل من الله أسهمت في خدمة الحجاج. وعن رؤيتها للكعبة بعد 12 عامًا، قالت كرستيان بكر: "إنه أمر لا يوصف وتعجز الكلمات عن التعبير عنه، وشعرت حين رأيت الكعبة بالتواضع لوقوفي أمام بيت الله، النقطة المحورية للإسلام، حيث يصلي العالم كله باتجاهها، وترى الناس من كل مكان في العالم يطوفون حولها، منكسرين لربهم، لا اعتبار هنا للون أو اللغة أو الجنسية".

وأبدت إعجابها بالشباب السعودي الذي يعمل بإخلاص وتفانٍ كجزء من منظومة الحج، إلى جانب الخدمات اللوجيستية في نقل الحجاج وتفويج الحشود بين المشاعر المقدسة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كرستيان بكر تروي قصة دخولها للإسلام وما شعرت به أثناء تأديتها لمناسك الحج كرستيان بكر تروي قصة دخولها للإسلام وما شعرت به أثناء تأديتها لمناسك الحج



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab