فتاة تبيع ابنَيْها التوأم حتى تتمكن من شراء هاتف جديد
آخر تحديث GMT00:06:39
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

نشرت صحيفة بريطانية كواليس الجريمة البشعة

فتاة تبيع ابنَيْها التوأم حتى تتمكن من شراء هاتف جديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فتاة تبيع ابنَيْها التوأم حتى تتمكن من شراء هاتف جديد

فتاة تبيع ابنَيْها التوأم حتى تتمكن من شراء هاتف جديد
لندن - العرب اليوم

كشفت تقارير صحافية كواليس الحادث الذي وصف بـ"الأكثر مأساوية" هذا العام، الذي تجردت فيه أم من معاني الأمومة وقررت بيع ابنيها التوأم، حتى تتمكن من شراء هاتف جديد.

ونشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية كواليس تلك الجريمة البشعة، التي اكتشفتها الشرطة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر في الشرطة، قالت فيها إن مرأة في العشرينات من العمر، قررت بيع ابنيها التوأم، بعدما كانت تمر بضائقة مالية كبيرة.

وأثارت تلك الحادثة صدمة واسعة في الصين، وحالة استنكار كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، ونشرت صحيفة "إي تي توداي" الصينية تقريرا، روت فيه قصة تلك المأساة التي كشفتها الشرطة.

وأشارت الشرطة الصينية إلى أن تلك السيدة، التي رفضت الكشف عن هويتها، أقدمت على بيع ابنيها التوأم مقابل 9100 دولار أمريكي، من أجل سداد ديون متراكمة وشراء هاتف جديد.

وأوضحت أن أزمة تلك الفتاة الشابة، أنها أنجبت التوأم خارج إطار الزواج، وهو ما جعلها منبوذة من عائلتها.

كانت عملية البيع قد تمت في سبتمبر/ أيلول من العام الماضي، قبل أن تكتشفها الشرطة في وقت لاحق.

وقالت الفتاة "وجدت نفسي مفلسة تماما من دون أي مورد رزق، فقررت بيع فلذات أكبادي، حتى أسدد ديوني واشتري هاتفا جديدا، حتى يقبل والدي بعودتي مجددا لهما، لأنهما لا يقبلان أن أصبح أما عازبة."

ولم تكشف الفتاة، طبيعة الصفقة التي كانت ستبيع من خلالها الأم طفليها، لكن الشرطة قالت إنها اكتشفت تلك الجريمة، خلال تحقيقاتها في جريمة مماثلة.

وأوضحت أنه تم بيع الطفلين إلى عائلتين في أقليم "آنهوي" شرقي الصين، فواحد منهم تم بيعه في مدينة "فويانغ" والثاني في مدينة "سوزهو".

وأشارت الشرطة إلى أن والد الطفلين لم يكن يعلم بما أقدمت عليه أمهما، لكنه عندما علم بعملية البيع حاصر شريكته وأم الطفلين، من أجل الحصول على نصيبه من المال.

فاضطرت الأم إلى تقاسم المال مع الأب، وأنفقاه في وقت سريع، خاصة بعدما اشترت الأم الهاتف الذكي.

قد يهمك أيضا:

اتّهامات لزوجين مصريين باستغلال ابنتهما في فيديوهات عبر "يوتيوب"

الفنّانات الشّابات وإقناع الجمهور بأدوار الأمومة في دراما رمضان

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فتاة تبيع ابنَيْها التوأم حتى تتمكن من شراء هاتف جديد فتاة تبيع ابنَيْها التوأم حتى تتمكن من شراء هاتف جديد



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab