دوقة ساسكس تفرض سيطرتها على القصر الملكي وثالث حارسة تفر هاربة منها
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

تتعامل بقسوة مع الموظفين وغيّرت هوايات الأمير هاري

"دوقة ساسكس" تفرض سيطرتها على القصر الملكي وثالث حارسة تفر هاربة منها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "دوقة ساسكس" تفرض سيطرتها على القصر الملكي وثالث حارسة تفر هاربة منها

دوقة ودوق ساكس ميغان ماركل والأمير هاري
لندن - العرب اليوم

اهتز قصر الأمير البريطاني هاري، بهزة ارتدادية جديدة اليوم الأحد، مركزها كاثنتين سبقتاها قبل شهر وشهرين، أي المزاج الصعب لمن أصبح لقبها "دوقة ساسكس" حين تزوجها في 19 مايو الماضي، وهي الممثلة الأميركية السابقة Meghan Markle البالغة 37 سنة، فقد اتضح أن أهم شخصية لها في الفريق العامل لديها، وهي حارستها الشخصية "المميزة" بحسب ما يصفونها، أعلنت عن رغبتها هي أيضاً بالاستقالة من عمل بدأته منذ 6 أشهر فقط، وبتركها للعمل سيفرغ ثالث منصب في الفريق.

في بداية نوفمبر الماضي، وبعد 6 أشهر من العمل لماركل الأكبر سناً من زوجها بثلاثة أعوام، استقالت مساعدتها الشخصية Melissa Touabti البالغة 39 سنة "بعد أن لعبت دوراً رئيسياً في الاستعدادات لحفل الزفاف الملكي" على حد ما قرأت "العربية.نت" بوسائل إعلام بريطانية عن استقالتها، وعن أن سببها كان "معاناتها الشديدة معها، ومن طلبها منها القيام بعدد من المهام في وقت واحد، الأمر الذي دفعها في إحدى المرات إلى البكاء" وفق تعبير صحيفة "التايمز" وغيرها.

الحارسة الشخصية الشقراء ممنوع نشر اسمها
والثانية مغادرة للفريق، هي سكرتيرتها الخاصة Samantha Cohen المولودة في أستراليا قبل 50 عاماً، منها 17 عملت خلالها للعائلة الملكية البريطانية، إلا أنها أعلنت في ديسمبر الماضي عن رغبتها بترك منصبها بعد أن تضع ماركل مولودها الأول في الربيع المقبل، أي بعد 4 أشهر تقديراً، وسرت شائعات تأكدوا فيما بعد من صحتها، بأن السبب هو أن ماركل "صعبة المراس" وأوامرها لا تنتهي، وتبدأ عادة يومها في الخامسة صباحاً "بإرسال الأفكار والطلبات إلى موظفي فريقها 6 أو 7 مرات يومياً" لذلك لم تطق سامنثا صبراً وقررت أن تنجو بريشها قبل أن تنتفه ماركل بالكامل.

أما الحارسة الشخصية الشقراء، فقررت الاستقالة من شرطة "سكوتلانديارد" التي انتدبتها قبل 6 أشهر للعمل في حماية الدوقة وزوجها، وبتركها لعملها في الشرطة سيفرغ منصبها في فريق ميغان ماركل أيضاً، وهي من نراها بنظارة سوداء في الفيديو الذي تعرضه "العربية.نت" الآن، وأمامها "دوقة ساسكس" تحيي المحتشدين خلال زيارتها وزوجها إلى أستراليا في أكتوبر الماضي. إلا أن الصحيفة امتثلت لأمر الشرطة بمنع نشر اسم الضابطة "لدواع أمنية" طبقاً لما نشرته استناداً في خبرها إلى مصدر بسكوتلنديارد، لم تذكر اسمه، لكنها ذكرت أن المشرفة على الحماية الشخصية لماركل ستترك عملها في الربيع أيضاً، أي بعد أن تضع الدوقة حملها الموعود.

ولم تذكر "صنداي تايمز" معلومات عن الضابطة الشرطية الشقراء، سوى عبارات مديح لها من المصدر في سكوتلنديارد، من أنها "رائعة ومركزها مرموق جداً في جهاز الشرطة، وتركها للعمل خسارة كبيرة للشرطة ولفريق الزوجين" اللذين سينتقلان من قصر Kensington في لندن إلى منزل ملكي متهالك بعض الشيء، سيكلف تجديده الذي سينتهي بعد 5 أشهر أكثر من مليوني و500 ألف دولار تقريباً، وهو المعروف باسم Frogmore الواقع في مشاعات قصر "وندسور" الملكي الشهير.

"تتعامل بقسوة مع موظفي القصر"
وما يمكن استنتاجه من الاستقالات وأسبابها، أن شيئاً ما لا يجري كما ينبغي وعلى ما يرام في شخصية من اختارها الأمير هاري زوجة له، يؤكد ذلك أن من يراجع أخبارها في الشهرين الماضيين فقط، وهو ما فعلته "العربية.نت" أيضاً، سيجد شخصية صعبة التعامل والتفاهم، منها أنها "تتعامل بقسوة مع موظفي القصر الملكي" وأنها أقنعت زوجها بالتوقف عن تناول اللحوم، وهي أكلته المفضلة. كما أقنعته بالامتناع عن تناول الأجبان ومنتجات الألبان والبيض.

ولأنها تحب الحيوانات إلى درجة ترفض معها ارتداء ملابس من فرائها، فقد منعته أيضاً من المشاركة في صيدها، وهي هوايته المفضلة وله وهو يمارسها صور بالعشرات في الإنترنت، لذلك اعتبروا "إقناعها" له عملية تقليل من تقاليد العائلة الملكية البريطانية التي اعتادت على صيد الطيور والحيوانات منذ قرون. أي أن زوجة الأمير بدأت تعمل على "صبّه" في قالب مختلف، لذلك يتوقعون الأسوأ، والشبيه إلى حد ما بمشاكل القصر وساكنيه مع الأميرة الراحلة ديانا قبل 25 سنة.

قد يهمك أيضاً :

صدفة تكشف عن موهبة ميغان ماركل فى الكتابة

كيت تبكي ليلة زفاف ميغان والأمير هاري يفقد أعصابه ويصرخ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوقة ساسكس تفرض سيطرتها على القصر الملكي وثالث حارسة تفر هاربة منها دوقة ساسكس تفرض سيطرتها على القصر الملكي وثالث حارسة تفر هاربة منها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب
 العرب اليوم - طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:41 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

ماجد الكدواني يواصل مُغامراته في"موضوع عائلي"

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حاتم يكشف مفاجأة حول إطلالاته الأخيرة

GMT 23:00 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة زواج سمية الخشاب في العام الجديد

GMT 08:44 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

رامي صبري يوجّه رسالة لتامر حسني وهو يردّ

GMT 22:56 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يمازح الجمهور بعد مروره بموقف طريف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab