الإعدام شنقًا لمُعلم هندي اغتصب طفلة وأرْبَك أمعائها
آخر تحديث GMT01:45:40
 العرب اليوم -

في أول تطبيق فعلي للقوانين المعدلة العام الماضي

الإعدام شنقًا لمُعلم هندي اغتصب طفلة و"أرْبَك أمعائها"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الإعدام شنقًا لمُعلم هندي اغتصب طفلة و"أرْبَك أمعائها"

مُعلم هندي اغتصب طفلة
نيودلهي - العرب اليوم

الإعدام شنقًا،السلطات الهندية،جرائم اغتصاب،الهند،حكم الإعدام،الاعتقالات،الاحتجاجات الشعبية

مررت السلطات الهندية، حكمًا بالإعدام شنقًا على معلم مدرسة اغتصب بوحشية طفلة عمرها 4 سنوات، في أول تطبيق فعلي للقوانين المعدلة العام الماضي في البلاد.

ويصبح بذلك المجرم، ماهيندرا سينغ غوند، أول شخص يعدم وفق القوانين المعدلة مؤخرًا، والمتعلقة بجرائم اغتصاب القاصرين والأطفال الصغار في الهند. 

وجرت الحادثة عندما اختطف المعتدي ضحيته واغتصبها في الغابة، ومن ثم تركها وحيدة هناك معتقدًا أنها ماتت خلال العملية الوحشية.

كما ذكرت مصادر محلية أن نتيجة الاعتداء كانت كارثية على صحة الطفلة، لدرجة أنها أمضت أشهر وهي تخضع لـ "إعادة تصحيح أمعائها"، في مشفى في نيودلهي.

وفي السياق نفسه، أعلنت المحكمة العليا في الهند عن تنفيذ حكم الإعدام، في 2 مارس/آذار المقبل، في حين يقبع الفاعل حاليًا رهن الاعتقال في مقاطعة جبالبور الهندية.

وكانت الهند، العام الماضي، قد أجرت تعديلاً واسعًا لقوانينها المتعلقة بجرائم الاغتصاب التي تستهدف الأطفال دون سن 12 عامًا، بعد موجة واسعة من الاحتجاجات الشعبية المطالبة بذلك.

وقد يهمك ايضًا:

امرأة تُطالب كونور ماكغريغور بالاعتراف بابنته "المفترضة"

فتاة ترسل عارضة حسناء لتختبر إخلاص صديقها وتتلقى صدمات متتالية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعدام شنقًا لمُعلم هندي اغتصب طفلة وأرْبَك أمعائها الإعدام شنقًا لمُعلم هندي اغتصب طفلة وأرْبَك أمعائها



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:28 2025 الإثنين ,24 شباط / فبراير

أستراليا تفرض غرامة مالية على تليغرام

GMT 07:46 2025 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

استدامة النصب والاحتيال (1)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab