كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

كانت رافضة لفكرة زواجهما لأنها من أصول متدنية ولا تصلح لتكون من العائلة المالكة

كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت

دوقة كامبريدج كيت ميدلتون
لندن - العرب اليوم

 تعرضت العائلة المالكة البريطانية للضرر جراء مزاعم بنشوب نزاعات عائلية خلف الأبواب المغلقة للقصر الملكي. ومن أكثر النزاعات المزعومة، ذلك الخلاف الذي جمع بين الأميرة ديانا وكاميلا باركر بولز زوجة الأمير تشارلز، ولكن وفقا لتقرير موقع "RSVP" فإن كتاب "Game of Crowns: Elizabeth, Camilla, Kate, and the Throne"، الجديد قد كشف أن هناك امرأة أخرى لا تحبها دوقة كورنوال، وتلك المرأة هي دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون.

ويدعي المؤلف، كريستوفر أندرسن، في كتابه أن علاقة كيت وويليام كانت قوية منذ البداية، وقد كانا على وفاق وغالبا ما كانا يحضران العديد من المناسبات معًا، ولكن الحال لم يكن هكذا دائما. ويشير الكتاب إلى أن كاميلا كانت تظن أن كيت "جميلة ولكنها غبية"، فضلا عن أنها كانت رافضة لخلفيتها غير الملكية، بدعوى أنها كانت من أصول "متدنية للغاية"، ولا تصلح للزواج من أحد أفراد العائلة المالكة.

ويزعم أندرسن أن كاميلا أرادت بالفعل التفريق بين ويليام وكيت، بل إنها طلبت من الأمير تشارلز أن يتدخل لإقناع ويليام بإنهاء علاقته بكيت. وزعم مؤلف الكتاب أن كاميلا كانت تشعر بالغيرة من كيت الشابة، وتخشى من أن علاقة كيت بالأمير ويليام ستتفوق على علاقتها بالأمير تشارلز.

وكانت كيت وويليام على علاقة لمدة 6 سنوات عندما قررا الانفصال، وكانت كاميلا حينها تعتقد بأن هذا القرار حكيم وفقا لما جاء في الكتاب، وقد شرح ويليام السبب وراء قرار الانفصال ذاك خلال مقابلة مع شبكة "ITV news" قائلا: "كنا صغارا، وكان الأمر في الجامعة، وكنا نرغب في الابتعاد قليلا لأننا نمتلك شخصيات وأشياء مختلفة كثيرة، فقد كان الأمر متعلقًا بمحاولة إيجاد الطريق الصحيح".

ولم يمض وقت طويل حتى اجتمع الشمل مجددًا وكنا واقعين في الحب أكثر من أي وقت مضى، وفي المقابلة نفسها، قالت كيت: "أعتقد أنني في ذلك الوقت لم أكن سعيدة بحدوث ذلك، ولكن في الواقع جعلني قرار الانفصال شخصًا أقوى". وأضافت قائلة: "قد تعرف بعض الأشياء عن نفسك ربما لم تكن قد أدركتها، وقد تشعر أحيانا، خاصة عندما تكون صغيرًا في السن، بأنك قد استنفدت كل طاقتك لإنجاح العلاقة، وأنا أقدر ما حدث حقا، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بذلك حينها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 11:21 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

جريمة مدبّرة ضد شقيق عمرو دياب

GMT 16:22 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"برشلونة يمدد عقد جيرارد مارتن حتى 2028"

GMT 16:01 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

ريهام حجاج تخوض تجربة جديدة وتعلن سبب غيابها سينمائياً

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يحذر اللبنانيين من التوجه إلى الجنوب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab