نفوق 48 طنًا من السَّمك في بحيرة في المكسيك
آخر تحديث GMT13:54:21
 العرب اليوم -

بسبب الحرارة المتفاوتة وانخفاض "الأوكسجين"

نفوق 48 طنًا من السَّمك في بحيرة في المكسيك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نفوق 48 طنًا من السَّمك في بحيرة في المكسيك

نفوق الاسماك جاء بسبب انخفاض الأكسجين
نيومكسيكو ـ سمير الفيشاوي

كشفت السلطات المحلية في المكسيك، عن نفوق 48 طنًا من السمك، في إحدى بحيرات ولاية خاليسكو.


وأوضحت المسؤولة عن شؤون البيئة، في الولاية، ماغدالينا رويز ميخيا، خلال مؤتمر صحافي، أن "هذه الظاهرة خطرة ويعمل المسؤولون على معالجتها".

 

ورجحت بلدية تلاخومولكو حيث تقع البحيرة، أن تكون هذه الكارثة البيئية ناجمة عن ظاهرة دورية إثر "التغيرات في الحرارة وانخفاض الأكسجين".


لكن سلطات ولاية خاليسكو عزت هذه المشكلة إلى إهمال صناعي، إذ أنها المرة الرابعة هذه السنة التي تنفق فيها أسماك بهذا العدد. كما فتحت تحقيقا في طرق معالجة مياه "المجارير" المعتمدة في مصانع عدة بالقرب من البحيرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نفوق 48 طنًا من السَّمك في بحيرة في المكسيك نفوق 48 طنًا من السَّمك في بحيرة في المكسيك



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:01 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 العرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 03:21 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف
 العرب اليوم - ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab