هلاك 12 ألف بقرة بعد إصابتها بالحمى القلاعية في الجزائر
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

وزارة الزراعة تفشل في منع انتشار المرض

هلاك 12 ألف بقرة بعد إصابتها بالحمى القلاعية في الجزائر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هلاك 12 ألف بقرة بعد إصابتها بالحمى القلاعية في الجزائر

الحمى القلاعية في الجزائر
الجزائر ـ سميرة عوام

فشلت وزارة الزراعة الجزائرية في التحكم بانتشار مرض الحمى القلاعية بعد تسجيل نقص فادح في اللقاح، الأمر الذي أدى إلى هلاك 12 ألف بقرة ذبحها الفلاحون والمزارعون بعد إصابتها بالحمى.
وأعلنت وزارة الزراعة عن حالة استنفار قصوى بعد نفاذ اللقاح، وأرسلت هيئة المنظمة العالمية أكثر من مليون لقاء ضد الحمى القلاعية إلى بغيّة القضاء على هذا المرض الذي يقضي على الأبقار و العجول كافة في حالة انتشاره .
وانطلقت ،السبت، عملية ذبح الأبقار و العجول في العديد من بلديات الجزائر لاسيما التي تصنف ضمن بؤر المرض، وتتم عملية الذبح تحت إشراف بياطرة تابعين لوزارة الزراعة وبعد معاينة الطبيب البيطري للعجول و الأبقار و منح شهادة ملائمة للذبح ، مع منع تصدير اللحوم للمستهلك، ويتم تسويقه خارج المنطقة في شروط صحية.
وبشأن  الأبقار الحلوب ، يحصل المربي المعتمد على تعويضات من مؤسسة التأمين المؤمن عندها، أما الأبقار غير المعتمدة فيتم تكوين ملفاً و إيداعه لدى وزارة الزراعة لدراسته و الحصول على التعويضات لكي لا يتكبد الفلاحون خسائر قد تؤدي إلى تخليهم عن هذا النشاط..

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هلاك 12 ألف بقرة بعد إصابتها بالحمى القلاعية في الجزائر هلاك 12 ألف بقرة بعد إصابتها بالحمى القلاعية في الجزائر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab