قطة تحمل صغيرها المريض بين أسنانها وتتوجه إلى أحد مستشفيات إسطنبول
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

أسرع العاملون إلى تقديم العون ومداواة الصغير المريض

قطة تحمل صغيرها المريض بين أسنانها وتتوجه إلى أحد مستشفيات "إسطنبول"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قطة تحمل صغيرها المريض بين أسنانها وتتوجه إلى أحد مستشفيات "إسطنبول"

قطة تحمل صغيرها المريض
إسطنبول- العرب اليوم

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا تظهر فيها قطة تحمل صغيرها المريض بين أسنانها، وتتوجه إلى قسم طوارئ أحد المستفيات في إسطنبول، وأصابت حالة من الذهول، رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إسراع العاملين في الطوارئ إلى تقديم العون للقطة، ومداواة صغيرها المريض، وملازمة القطة للأطباء والممرضات ومتابعتها لحالة صغيرها.

في حين اعتبر البعض أن الخبر مفبرك، إلا أن وسائل الإعلام التركية، أكدت الخبر بعدما تصدرت القطة حديث موقع التواصل الاجتماعي، وما كان من العاملين في الطوارئ، إلا أن اعتنوا بالقط المريض، ومنحوا القطة الأم الحليب والطعام، ثم حملوهما إلى الطبيب البيطري لتلقي العلاج.

أخبار تهمك أيضا

قطة تساعد صاحبتها في مطاردة فأر هارب وإمساكه

ذئب يتجول بحي سكني في السعودية مستغلًا غياب البشر

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قطة تحمل صغيرها المريض بين أسنانها وتتوجه إلى أحد مستشفيات إسطنبول قطة تحمل صغيرها المريض بين أسنانها وتتوجه إلى أحد مستشفيات إسطنبول



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab