ضفدع يبتلع سمكة تفوقه حجما فانهت حياته
آخر تحديث GMT12:58:49
 العرب اليوم -

ضفدع يبتلع سمكة تفوقه حجما فانهت حياته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ضفدع يبتلع سمكة تفوقه حجما فانهت حياته

سمكة
لندن - العرب اليوم

في موقف غريب من نوعا، وبينما كان الضفدع جائع، وجد سمكة في قاع البحر، وقرر ان يلتهمها، ولكنه مات مخنوقا، حيث انه لم يستطع بلع السمكة الضخمة و بدأت القصة عندما تداول رواد وسائل التواصل الاجتماعي مشهدا غريبا يظهر فيه قيام ضفدع بابتلاع سمكة تفوقه حجما، لكن وجبته الكبيرة كتبت نهاية قصة حياته، وذلك وفق فيديو نشرته صفحة "fishing page"

وظهر في الفيديو، قيام أحد الأشخاص برصد السمكة والتي بدت للوهلة الأولى برأس ضفدع وجسم سمكة، لكن التدقيق يظهر تفاصيل ما حدث، حيث حاول الضفدع الكبير ابتلاع السمكة، لكن تقديراته الخاطئة الناجمة، عن الجوع المفرط، أوقعته بمشكلة كبيرة ادت إلى انتهاء حياته فالسمكة كانت اكثر ذكاء منه فعند ابتلاعه رأس السمكة الكبير، علقت السمكة بغلاصمها أسفل فكيه، ما تسبب بعدم قدرة الضفدع على إخراجها من جديد وفشل محاولة السمكة بالخروج ايضا، وتسبب حجم السمكة باختناق الضفدع وموته، لكن السمكة استمرت بالحياة وعلى رأسها جسم الضفدع الميت.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إكتشاف نوعا جديداً من الضفادع عرف باسم "ضفدع الشوكولاتة" في المستنقعات

معركة شرسة بين ثعبانين يتنافسان على ابتلاع "ضفدع"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضفدع يبتلع سمكة تفوقه حجما فانهت حياته ضفدع يبتلع سمكة تفوقه حجما فانهت حياته



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 12:45 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم - مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"

GMT 02:20 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

إسرائيل تقطع خط مياه استراتيجيا عن شمال غزة

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القمة وما بعدها.. أسلوب التفاوض الترامبى!

GMT 02:14 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

انقطاع الاتصالات والإنترنت في جنوب سوريا

GMT 01:37 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا

GMT 02:08 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تسجيل هزة أرضية شرق ميسان

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

«الترامبية» فى إفطار منير فخرى عبد النور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab