الشعاب المرجانية تجد صعوبة في التعرف على المنافسين بسبب التبييض الجماعي
آخر تحديث GMT08:30:01
 العرب اليوم -
استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة الملك سلمان يعتمد رمز الريال السعودي لتعزيز هوية العملة الوطنية الذهب يتجه لتسجيل مكاسب للأسبوع الثامن وسط مخاوف من رسوم ترامب الجمركية
أخر الأخبار

الشعاب المرجانية تجد صعوبة في التعرف على المنافسين بسبب التبييض الجماعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشعاب المرجانية تجد صعوبة في التعرف على المنافسين بسبب التبييض الجماعي

الشعاب المرجانية
لندن ـ العرب اليوم

أظهرت دراسة جديدة، أن أسماك الشعاب المرجانية، تجد صعوبة في التعرف على المنافسين بعد أحداث التبييض الجماعي. الأسماك تجد صعوبة في التعرف على المنافسين بسبب تبيض المرجان ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، أوضح الباحثون، أنه لقد مر أقل من 12 شهرًا منذ أن دمر الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا، بسبب رابع حدث تبييض جماعي في ست سنوات فقط.وقال العلماء: بسبب ارتفاع درجات حرارة البحر، إن هناك حاجة لاتخاذ إجراءات عاجلة، بشأن تغير المناخ، إذا كان لأكبر نظام مرجاني في العالم البقاء على قيد الحياة.

وأضاف: هناك قلق حقيقي من أن العديد من الأنواع، قد يتم القضاء عليها بعد أن وجدت دراسة جديدة أن بعض أسماك الشعاب المرجانية، تجد صعوبة في تحديد المنافسين بعد أحداث التبييض الجماعي.وأوضحوا، أن هذا يعني أنهم يتخذون قرارات أضعف تجعلهم أقل قدرة على تجنب المعارك غير الضرورية، وبالتالي يستهلكون طاقتهم المحدودة.

وقالت الدكتورة سالي كيث، كبيرة المحاضرين في علم الأحياء البحرية في جامعة لانكستر والمؤلفة الرئيسية للدراسة: من خلال التعرف على أحد المنافسين، يمكن للأسماك الفردية اتخاذ قرارات بشأن ما إذا كان ينبغي تصعيد مسابقة أو التراجع عنها، الحفاظ على الطاقة القيمة وتجنب الإصابات.

ويعتقد الفريق الذي يقف وراء البحث، أن التغييرات في سلوك الأسماك، يمكن أن يكون لها آثار على بقاء الأنواع، حيث إن زيادة الاحتباس الحراري، تزيد من احتمالية فقدان المرجان.

وقاموا بأكثر من 3700 ملاحظة لـ 38 نوعًا من أسماك الفراشة على الشعاب المرجانية، عبر خمس مناطق في المحيطين الهندي والهادئ.
ونظر العلماء في كيفية تصرف الأسماك قبل وبعد حدوث تبييض جماعي للشعاب المرجانية، والذي يحدث عندما تطرد الشعاب المرجانية، تحت الضغط الطحالب التي تعيش داخلها ما يمنحها اللون والحياة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : دلافين تعالج أمراضها الجلدية بمخاط الشعاب المرجانية

 

السعودية تفتتح أول قرية للحفاظ على الشعاب المرجانية في البحر الأحمر

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشعاب المرجانية تجد صعوبة في التعرف على المنافسين بسبب التبييض الجماعي الشعاب المرجانية تجد صعوبة في التعرف على المنافسين بسبب التبييض الجماعي



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab